الصفحه ٣٣٣ : جيرانه وأقربائه ، وباب يدخل منه سائر المسلمين ممن يشهد
أن لا اله إلا الله ولم يكن في قلبه مقدار ذرة من
الصفحه ٣٣٤ :
وأنا الشفيع لأمّتي إلى ربي. قالت : يا أبتاه فإن لم ألقك هناك ، قال : القيني على
الحوض وأنا أسقي أُمّتي
الصفحه ٣٣٥ : على محمد وآله واجعل توسّلي به
شافعاً يوم القيامة نافعاً إنّك أنت أرحم الراحمين » (٥).
٧٦. قال محمد
الصفحه ٣٣٦ : أفزاع يوم القيامة لقد احتجت
إلى شفاعة محمد ، ويلك وهل يشفع إلاّ لمن قد وجبت له النار » (٤).
٨٢. عن
الصفحه ٣٤٦ : الاحباط والتكفير ولكن نرجئ البحث عنهما إلى فترة أُخرى لعدم صلتهما
بالنبوة الخاصة التي تدور عليها رحى
الصفحه ٣٤٨ : هذا الفرق.
٦. النبي والرسول مبعوثان إلى الناس
والرسول هو المرسل برسالة خاصة زائدة على أصل نبأ النبوة
الصفحه ٣٥٦ : الاستغراقي ، وإنّما تنظر الآية إلى سلسلة الأنبياء بنظرة
واحدة ، ويكفي في صدق قوله سبحانه : (
وَأَنزَلْنَا
الصفحه ٣٥٩ : ثلاثمائة ... إلى أن قال : والكتب التي أُنزلت على الأنبياء
مائة كتاب وأربعة كتب ، منها على آدم خمسون صحيفة
الصفحه ٣٦٤ : ينبئ عن الله وليس معه كتاب ، والرسول هو الذي بُعث إلى الناس
وأُنزل معه كتاب ، أو أنّ النبي هو الذي
الصفحه ٣٦٧ : الرسالة بواسطة
الملك بل يعمم إلى محتملها بسبب الإيحاء في المنام.
٣. « الرسول » من يأتيه الملك بالوحي
الصفحه ٣٧٩ :
) (٨) ويقول أيضاً : ( إِنَّمَا العِلْمُ عِندَ اللهِ وَأُبَلِّغُكُم
مَا أُرْسِلْتُ بِهِ ) (٩)
، إلى غير ذلك من
الصفحه ٣٨١ : منه في الآية الفرقة المبعوثة من
جانب المسيح إلى ابلاغ دينه وقوله سبحانه : (
وَإِنِّي
مُرْسِلَةٌ
الصفحه ٣٩٨ :
الملك بلا معاينة ،
وللرسول شؤون ثلاثة وهي هذان الأمران مضافاً إلى معاينة الملك ) :
١. أخرج