الصفحه ٣٨ : قيمة أعمالهم ، وخدماتهم
التي قدموها إلى المجتمع الإنساني ملاحظة البيئات التي لم يبلغ إليها نور النبوة
الصفحه ٣٩ :
٢. انّ الدافع إلى قيامهم ودعوتهم كان
هو امتثال أمره سبحانه وتعالى ، وما كان كذلك فالله سبحانه أولى
الصفحه ٥٦ : المفسرون عن ابن عباس والسدي : انّ
قوله تعالى : (
وَاتَّقُوا
يَوْماً تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللهِ ثُمَّ
الصفحه ٦١ : أنّ هذا الإشكال لم يكن يحتاج إلى
هذا التفصيل لظهور بطلانه.
__________________
(١) هود : ٤٦
الصفحه ٦٢ : إنطاكية عن رسل المسيح ، التفت إلى أهاليها وقال : ( اتَّبِعُوا مَن لا يَسْأَلُكُمْ أَجْراً وَهُم
الصفحه ٧٨ :
عند البحث عن الحديث الوارد حول الآية.
غير أنّ بعض المفسّرين أضاف إلى المعنى
المختار محتملات أُخر
الصفحه ٧٩ : الضعف ، فانّ
مودة الأنصار للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلمكان
أمراً حاصلاً فلم يكن النبي في حاجة إلى طلبها
الصفحه ٨٧ : عينين ، ولم يبق شك لمشكك في أنّ الآية تهدف إلى طلب المودّة لأقرباء
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وقد
الصفحه ٩٦ : .
ولأجل ذلك كان الأنبياء لا يتأخرون عن
تلبية هذا الطلب الطبيعي والمنطقي ، بل يبادرون إلى إظهار معاجز حسبما
الصفحه ٩٩ : .
__________________
(١) آل عمران : ٤٩.
الصفحه ١٠٠ : مجمعه والرازي في مفاتيحه على ما يلي :
اجتمع المشركون إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فقالوا : إن
الصفحه ١٠١ : مطعم ، وعبد الله بن عمر ، وعليه جماعة المفسرين ،
إلى أن قال : فلا يعتد بخلاف من خالف فيه ، لأنّ
الصفحه ١٠٤ : قوله تعالى : ( يَقُولُوا سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ
) يقودنا إلى
الإذعان بأنّ ظرف هذا الحدث « انشقاق القمر
الصفحه ١١٢ : ، ومؤلّفاتهم ، وأجمع كتاب أُلِّف في هذا الموضوع ما جمعه الشيخ العاملي
( المتوفّى
__________________
(١) آل
الصفحه ١٢٢ : ، وكما بدّل المسيح الصورة الطينية إلى
الصورة الطيرية ، كل ذلك بإذنه سبحانه ، وأمر منه ، وعند ذلك فليس لهم