الصفحه ٢٦٧ : العبد في بوتقة الامتحان حتى يتفتح كل ما يملك من الكمال بصورة
القوة والاستعداد ويدخل إلى مرحلة الفعلية
الصفحه ٢٩٤ : الملائكة والأولياء يشفعون فإن قلت : الله أعطاهم الشفاعة ، وأطلبها منهم ،
رجعت [ عندئذ ] إلى عبادة الصالحين
الصفحه ٣٠٩ : أبي حسن (٢)
وقال :
على آل الرسول وأقربيه
سلام كلّما سجع الحمام
الصفحه ٣١١ :
وبالركن والتعريف والجمرات
إلى أن قال :
فيا وارثي علم النبي وآله
عليكم
الصفحه ٣١٢ : جنوبهم
عن وطيء المضاجع
إلى أن قال :
أعف عنا ذنوبنا
للوجوه
الصفحه ٣١٨ :
إلى أن يقول :
وشفاعة السجاد يشملني
وبها من الآثام أكتنف (٣)
٢٦. وقال
الصفحه ٣٢٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : « شفاعتي لمن شهد أن لا إله إلاّ
الله مخلصاً يصدق قلبه لسانه ولسانه قلبه » (٢).
٧. قال رسول
الصفحه ٣٣١ :
اكتفينا بهذا
المقدار وأشرنا إلى المواضع التي نقلت فيها صورها المختلفة والناظر فيها يذعن بأنّ
الصفحه ٣٣٧ :
فيؤمر بمحب قد كثرت
ذنوبه إلى النار ، فتقرأ بين عينيه محباً فتقول : إلهي وسيدي سميتني فاطمة وفطمت
الصفحه ٣٤٣ : أضفتها إلى ما رواه أصحاب الصحاح والمسانيد يتجلّى لك موضوع
الشفاعة في الشريعة الإسلامية من القطعية كما
الصفحه ٣٤٥ : ء ، وإليك أسماءهم مع الإشارة إلى الأحاديث الدالة عليها.
ألف. الرسول الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم من
الصفحه ٣٤٩ : إذ لم يستعينوا في استيضاح المراد بالرجوع إلى نفس
القرآن ، ونحن نذكر تلكم الفروق ثم نردفها بما أوصلنا
الصفحه ٣٥٠ : ، نقله واختاره لفيف من المفسرين (٤).
ولعل القائلين به ، استندوا إلى الوجه
التالي :
« النبي » صفة
الصفحه ٣٥١ : كونه مبعوثاً إلى هداية الناس وإنّهم ملزمون بإطاعته والانقياد إليه فيما
يأمر وينهى.
أمّا « الرسول
الصفحه ٣٥٥ : » (١).
والفرق بينهما انّ الرسول من الأنبياء
من جمع إلى المعجزة ، الكتاب المنزل عليه والنبي غير الرسول من لم ينزل