الصفحه ٤٥ : بتحفيظ شعره لأبنائهم (٢) وهو يقول :
آل النبيّ محمد
أهل الفضائل والمناقب
الصفحه ٤٦ :
محبة عترة الرسول حيث يقول :
رأيت ولائي آل طه فريضة
على رغم أهل البعد يورثني
الصفحه ٤٨ : المضاف كقوله « ذي القربى » و « ذوي القربى » و « أُولي القربى »
مشيراً إلى صاحب القرابة الرحمية ، وأمّا في
الصفحه ٤٩ : الآية ؟
وهذا السؤال يرجع إلى ابن تيمية في «
منهاجه ص ٢٥٠ » ، حيث قال : إنّ سورة الشورى مكية بلا ريب
الصفحه ٥٣ :
الآخر ، أو بالعكس (١).
٦. سورة إبراهيم مكية إلاّ قوله : ( أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا
الصفحه ٥٧ : الرسول العظيم صلىاللهعليهوآلهوسلم يدفع المسلمين إلى التوادد والتحابب
ممثلاً لذلك بمثل جميل ورائع حيث
الصفحه ٦٤ :
المقصود من الأجر
المنفي في هذه الآيات هو الأجر الدنيوي بقرينة توجيه الخطاب إلى الناس.
أضف إليه
الصفحه ٦٥ : الاستثناء متصلاً.
وممّن ذهب إلى أنّ الاستثناء منقطع
الشيخ المفيد ، فقال : إن قال قائل ما معنى قوله تعالى
الصفحه ٧٢ : عَلَيْهِ أَجْراً إِلا
المَوَدَّةَ فِي القُرْبَىٰ
) (٦) لأنّ اتخاذ السبيل إلى الله نصيبهم وما
فيه نفعهم
الصفحه ٧٤ : من
أصله.
والثانية : إظهار الشفقة البالغة ...
إلى أن قال : ومعنى اتخاذهم إلى الله سبيلاً ، تقرّبهم
الصفحه ٨٢ : يصح الاستثناء والاستدراك.
وعلى الجملة فالأجر الوارد في الآية إنّما يراد منه ما يرجع إلى الإنسان الطالب
الصفحه ٩١ :
المودّة إظهار الحب إليهم ، نعم قد يصعب على بعض من لا خبرة له بالحديث والتفسير
قبول هذه القضية في حق آل طه
الصفحه ٩٨ : بشر مثلكم » و « إنّما إنا منذر » إلى غير ذلك من
العبارات.
وسوف نقوم بتحليل هذه الآيات التي استند
الصفحه ١٠٢ : والمستقبل ،
ومن يجوزه لا يحتاج إلى التأويل ، وإنّما ذهب إليه ذلك الذاهب لأنّ الانشقاق أمر
هائل ، فلو وقع لعم
الصفحه ١٠٣ : ـ أي القيامة ـ قد قربت وقرب موعد وقوعها ، وإن كان الكفّار يتصورونه
بعيداً ، وقد أشار القرآن الكريم إلى