الصفحه ٢٣٦ : أمر الولاية ، صار إلى تفسير آياتها بالشفاعة القيادية ، وأخذ يفسرها
بتعاليم الأنبياء وهداية القرآن التي
الصفحه ٢٤٢ : إيصال أنواع النعم
والفضل إلى كل مفتقر محتاج من خلقه ، فكما أنّ الشفاعة التكوينية ( التي مر ذكرها
وشرحها
الصفحه ٢٥٥ : أهل الإقرار والمعرفة والصلاة لم يخلد في العذاب وأُخرج من النار إلى الجنة ،
فينعم فيها على الدوام
الصفحه ٢٦٦ : ، فإذا تبدّل
إلى موضوع آخر يتبدّل حكمه إلى حكم آخر ، أو يصير ذا حكم جديد غير ما حكم به على
الموضوع الأوّل
الصفحه ٢٧٠ : الجنة لا يلازم نفي القدرة الإلهية
على إمكان إخراجهم منها ، وانّه ليس الأمر خارجاً عن قدرته ، فله أن
الصفحه ٢٨١ : الله إلى الفوز والسعادة عن طريق
الوحي وتبليغ الرسالة ، فإطلاق الشفاعة على هذا الأمر لأجل أنّ انضمامهم
الصفحه ٢٨٣ :
وغفرانه إلى عباده من طريق أوليائه فلا وجه له لما قررنا من الفوارق الثلاثة بين
الشفاعة القرآنية والشفاعة
الصفحه ٢٨٨ : شفاعتهم في حق ذلك الميت فيغفر له.
وعلى ذلك فلا وجه لمنع الاستشفاع من
الصالحين إذا كان مآله إلى طلب الدعا
الصفحه ٢٩١ : القوي عن الوهابية باباً تحت عنوان : « توسل المؤمن إلى
الله تعالى بدعاء أخيه المؤمن له ». واستدل بالقرآن
الصفحه ٢٩٢ : الأمور التي ترجع إلى الله سبحانه.
وإن شئت قلت : العبادة هي الخضوع عن
اعتقاد بإلوهية المسؤول وربوبيته
الصفحه ٢٩٣ : الوَسِيلَةَ
) (١) ومن المعلوم انّ المراد من الوسيلة
ليست الأسباب الدنيوية الموصلة للإنسان إلى غاياته المادية
الصفحه ٣١٤ : آخر الليل طائف
إلى أن قال :
هواكم هو الدنيا واعلم انّه
يبيض يوم الحشر
الصفحه ٣٢١ : والمسانيد والسنن وسائر الكتب
الحديثية لوقفت على جمهرة كبرى من الأحاديث حول الشفاعة بحيث تدفع الإنسان إلى
الصفحه ٣٣٠ : أُخرجوا منها ، ثم أهوى بيديه إلى أُذنيه فقال : صمّتا إن
لم أكن سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول
الصفحه ٣٥٢ : معه الكتاب إلى مجموع النبيين نسبة الواحد على ١١٩٢ ، ومن المعلوم
انّ استعمال العام وإرادة الأفراد