الصفحه ٢٣١ : كما
تقول : أخذته وزيادة ؛ لأن قولهم : أخذته بدرهم وزيادة ، إنها إخبار عن شيء واحد
وقع ثمنه الدرهم مع
الصفحه ٢٣٩ : النكرة إلى
المعرفة التي تعرف المضاف ، وكانت الألف مع هذه الإضافة لا يجتمعان أيضا [لم يجز](٢) أن يجتمع
الصفحه ٢٦٩ : أن (أيا)
إذا كانت بمعنى الذي فصلتها تجري مجرى [صلة](١) الذي إلا أن بعض العرب قد استعمل حذف المبتدأ مع
الصفحه ٢٧٣ : جائزة فيه لأنه قد صار مع ابن كالشيء الواحد ، ففارق سائر النعوت لأنها
لم تكثر في الاستعمال مع الموصوف بها
الصفحه ٢٩٠ :
فإن قال قائل :
فلم زعمتم أن (أن) ليست باسم وأنها مع ما بعدها اسم وخالفت حكم (الذي) بالفصل بينهما
الصفحه ٣٢٠ : كان يجوز أن ينوى به الكثير ، وإنما
وجب ذلك فيه لأنه على حد التثنية فلما كان بناؤها وحكم الاسم معه
الصفحه ٣٢٥ :
واحدا مع ما ذكرناه من العلّة أنه أخف فلما وجدوا مساغا لإسقاط الواو لخفة
اللفظ وجب أن يجعلوا
الصفحه ٣٢٧ : مع عشر طال الاسم
فاختاروا لفظ أحد لأنه أخف من لفظ واحد وهو في معناه فلذلك خص بالتركيب مع العشرة
، ألا
الصفحه ٣٢٩ : : هذه خمسة عشر زيد ، وإنما وجب ذلك لأن زيدا ليس
مما يبين العدد ، فلم تكن إضافته لازمة تجري مع خمسة عشر
الصفحه ٣٣٥ : يجز إدخال الألف واللام
عليها لأن الألف واللام لا يجتمعان مع الإضافة اللازمة فنقلوا الألف واللام من
الصفحه ٣٥٤ : : تغلبي ، بفتح اللام استثقالا للكسرة مع الياء أجاز أيضا أن يفتح
الضاد من قاض فإذا فتحها انقلبت ألفا أعني
الصفحه ٣٦٢ : لأن ياء النسب يقع
عليها الإعراب فلا يجوز بقاء ألف التثنية معها لئلا يجتمع في الاسم رفعان ونصب ،
ومع
الصفحه ٥ : ، فلم يفصّلوا الحديث عن حياته ، مع أنه صاحب
هذا الأثر الجليل في الحديث عن العلل.
فمن الجدير
بالذكر أن
الصفحه ١٦ :
عليه النسّاخ من وضع إشارة عند السقط واستدراك ما سقط في الهامش مع تذييله بكلمة (صح)
، غير أنه كان يمزج
الصفحه ٣٣ : (٢) :
فلو أن
الأطبا كان حولي
وكان مع
الأطباء الأساة
فلو بنى على
الضم لالتبس بالجمع