الصفحه ١٨٨ :
يكون الابتداء بها ، فكان أولى من الهاء لأنها قد كثرت (١) زيادتها في هذا الموضع نحو أصفر ، وأحمر
الصفحه ٢٠٢ : المفرد المعرفة العلم ، ولو
عطفت على الأول أعني الذي فيه الألف واللام لم يجز فيه إلا الضم ، ووجب أن يختار
الصفحه ٢٣٢ : تكررت فإن العاطفة منها الثانية لا الأولى ، وإنما أدخلت الأولى
لوجهين :
__________________
(١) البيت
الصفحه ٣٠٣ : والفعل كان حمل الاسم على أصله أولى من نقله عنه إذ لم يغلب
عليه ما يوجب الثقل ، وقد حكي عن عيسى بن عمر
الصفحه ٢٤٧ : فيما ليس من جنس الأول ؛ لأنه متى حمل عليه في البدل وجب أن يحمل
الكلام على المجاز ، ويقدر الاسم الأول
الصفحه ١٥٨ : السرّاج
حيث أجاز الاقتصار على المفعول الأول مطلقا ، انظر : شرح الكافية للاستراباذي ٢ /
٢٧٦ ، وانظر : الهمع
الصفحه ٢١٤ : ، فلهذا اختير الرفع في الثاني.
وأما الوجه
الثاني فإنه صار أقرب إلى الأول ، لأنك تضمر أيضا بعد (إن) فعلا
الصفحه ٣٤٧ : وأفراخ ،
فلما جاء في الصحيح هذا كان في المعتل أولى.
واعلم أن ما
كان على فعلة وكان اسما فإن جمعه بالألف
الصفحه ١٥ :
فمن شروحه :
شرح مختصر الجرمي الأكبر وسمّاه : (الفصول في نكت الأصول) ، والشرح الأصغر وسمّاه
الصفحه ١٨٣ : ء والخبر ، إلا أن البيت لمّا لم يذكر في أوله السب لم يجز أن يخفض كليبا ؛
لأنه يبقى يسبني معلقا بغير شي
الصفحه ٢٨٢ :
، وفي المقتضب ٢ / ٧٢ ، وفي شرح أبيات سيبويه للنحاس ٢٨٦ ، وفي الخصائص ٢ / ٢٨١ ،
وفي أمالي ابن الشجري
الصفحه ٣٥٠ : ، لأن أول الكلمة حرفان فقوي صدر الكلمة ويجوز الفتح ، فأما هذلي ،
وثقفي فالأصل : هذيلي وثقيفي ، وإنما
الصفحه ٦ : بكتاب سيبويه وتعليله لأحكامه ، وكأنه شرح من شروحه ، ولكنه مختص بميزة لم
يشركه فيها شرح آخر وهي انصرافه
الصفحه ٣٣ : أن الجر لما منع الفعل ، وهو كسر عارض ،
والكسر اللازم أولى أن يمنع الفعل ، فلهذا لم يجز أن يبنى على
الصفحه ١٩٤ : يتصرف ، وقد وجدنا الحروف الناصبة يفصل
بينها وبين ما تعمل فيه بالظرف ، فكان [فعل التعجب](٣) أولى بجواز