العلل في النحو
العلل في النحو
المؤلف :أبو الحسن محمد بن عبد الله [ الوراق ]
الموضوع :اللغة والبلاغة
الناشر :دار الفكر ـ دمشق
الصفحات :416
تحمیل
البحث في العلل في النحو
عدد النتائج : ٣٩٤ الصفحه ١٤٠ :
ليس بجثة أعني المصادر للفائدة الواقعة في الخبر إذا كان القتال قد يخلو من
يوم الجمعة ، فصار المخاطب
الصفحه ١٤٣ : التأخير لم يجز كونه مبتدأ؟
فالجواب في ذلك
: أن هذا لا يصح وذلك أن شرط الفاعل إذا كان بعد الفعل أن يقوم
الصفحه ١٨٩ : للتعجب ثبت ما ذكرناه ، وأما احتجاجهم بالتصغير
فساقط ، وذلك أن فعل التعجب قد لزم طريقة واحدة فجرى في اللفظ
الصفحه ١٩٠ :
يجب تصحيحهما فحملا على الفعل في الإعلال ؛ لأنه أخف.
واعلم أنك إذا
قلت ما أحسن ما قام زيد ف (ما
الصفحه ١٩٧ : أنه يتعرف بنفسه كما يتعرف المكني ، وأما
المضاف فيتعرف بالمضاف إليه ، فلم يقم مقام المكني في جميع
الصفحه ٢٢٤ :
فالجواب في ذلك
أن الفعل يدل بصيغته على الزمان وهو مضارع للزمان بنفسه ، فلما صار الزمان مشاركا
الصفحه ٢٢٦ :
الجر مقدر فيها ، وإذا قلت : زيد خلفك ، فإنما وجب تقدير الاستقرار ، لأن
زيدا مبتدأ فلا بد له من خبر
الصفحه ٢٣١ :
الكلام عليه ، وأما الراجع إلى المبتدأ فإنما حسن حذفه ها هنا ؛ لأن في
الكلام أيضا دليلا أنه قد أحاط
الصفحه ٢٨٧ : .
فإن قيل : فلم
كسرت بعد القول وإذا كان في خبرها اللام؟
قيل : لأنها في
هذين الموضعين مبتدأة في الحكم
الصفحه ٢٩٢ : ؟ فإنما تسأل (١) عن أحدهما لأن المعنى أحدهما جاءك ، فلما كانت في
الاستفهام سؤالا عن واحد غير معين جرت مجرى
الصفحه ٢٩٥ : ، وما كان زائدا فهو متفرع (١) عن الأصل لزيادته عليه ، والعجمة فرع لأنها دخيلة في
كلام العرب ، والجمع فرع
الصفحه ٢٩٩ : ، وأما
الأعداد نفسها فإنما الغرض فيها الإخبار عن مقدار المعدود دون غيره فقد بان بما
ذكرناه اختلافهما في
الصفحه ٣٠٥ :
قدرنا مؤنثا لم ينصرف ، وكذلك ما غلب عليه في كلامهم التأنيث جاز أن يذكر
على أنه يراد بذلك الاسم
الصفحه ٣١٢ :
الثاني فلما كان قلب الواو ياء واجبا في حال العوض ، وكان العوض في كلامهم
أكثر ألزموا الواو القلب
الصفحه ٣٥٢ : فكان يجب قلبها ألفا فيخرجون من علّة إلى علّة والخروج
من علّة إلى علّة فيه كلفة ، فلذلك حذفوا المتحركة