الصفحه ٧٥ : الاسم موجود في كلامهم فلهذا كان جعل (حتى)
خافضة للاسم أولى من جعلها ناصبة للفعل.
ووجه آخر أن (حتى
الصفحه ١٩٣ : أمكننا أن نحمل الكلام على ظاهره كان ذلك أولى من التأويل
البعيد.
فإن قال قائل :
فما وجه استعمال فعل
الصفحه ١٠٧ : قال قائل :
أليس الإضافة تقوم مقام التنوين ، فقد استويا فلم صار في حال الإضافة أولى من حال
الإفراد
الصفحه ٣١١ : ، وإنما كان حذف الزائد أولى ، لأن الأصل هو الذي بنيت عليه
الكلمة ، والزائد دخيل ، فلما وجب حذف حرف من هذه
الصفحه ٥٢ : أولى بالإسقاط من الثانية وإنما أسقطوها لئلا يجتمع
تأنيثان (١)
فإن قال قائل :
ألست تقول في حبلى
الصفحه ٣٢٥ : القائل لكان السكون ألزم
للمركب من المفرد ، لأن المركب أثقل من المفرد ، والأثقل أولى بالتخفيف من الأخف
الصفحه ٢٤٧ : فيما ليس من جنس الأول ؛ لأنه متى حمل عليه في البدل وجب أن يحمل
الكلام على المجاز ، ويقدر الاسم الأول
الصفحه ٨٧ : البغدادي أن الكاف الثانية يمكن أن تكون مؤكدة للأولى ، وخطّأ من عدّ البيت
من الرجز ونسبه إلى عدم معرفة
الصفحه ٣١٤ : تحريك الألف فلا بد من
قلبها / إلى حرف سواها لأن الألف لا تكون إلا ساكنة فإذا وجب قلبها فأصلها أولى
بها
الصفحه ١٤٢ : المفعول فيه أولى بالعمل من العامل فيه إذ هما
مشتركان في الاسمية. فإن قال قائل : فهلّا اقتصروا على أن يكون
الصفحه ٢٦٠ : ، وإنما كانت الميم أولى بالزيادة من بين سائر الحروف لأنها من زوائد
الأسماء ، والمضمر اسم ، فلذلك وجب أن
الصفحه ١٤٩ : ،
والوجه الثاني يقرب من الأول ولفظ الوجه الأول موجود فيه ، وإنما فيه زيادة في
الدلالة على أصل الكلمة
الصفحه ٣٧ : :
لم خصّوا التنوين من بين سائر الحروف فجعلوه علامة للانصراف؟ (٢) فالجواب في ذلك أن أولى ما يزاد من
الصفحه ٨٥ : :
موصولة. وقد أثبت ما يناسب المعنى.
(٢) البيت من البحر
الطويل استشهد به ابن الأنباري في أسرار العربية ٢٥٤
الصفحه ٢٠٣ : ٢ / ٢٩٤.
وهناك خلاف حول بحر هذا البيت فمنهم من
قال إنه من السريع ومنهم من جعله بيتين من الرجز.
(٤) في