الصفحه ٥٨ : ء (٢) الساكنين ، وكانت أولى من التنوين لأن التنوين علامة
والياء (٣) ليست بعلامة فكان تبقية العلامة أولى (٤) فإذا
الصفحه ٣٤ : من الجزم ، وعوامل الجر لا يجوز حذفها ، وما هو أضعف منها أولى أن يحذف (١).
ووجه آخر : وهو
أن هذه
الصفحه ٥٦ :
بطل حكم الإلحاق فوجب أن ترد الكلمة إلى أصلها فلهذا وجب أن يكون الجمع
فيها جمع سلامة وأن تغير الأول
الصفحه ٢٧٠ : أيضا
لأنه قدر الحركة وليس الكلام بمنقاد إليها ، وإذا ساغ حمل الكلام على ظاهره كان
أولى من عدوله إلى
الصفحه ٨٤ : في الآخر أولى من الآخر أن يعمل فيه؟.
قيل له أصل
الجر إنما هو بالحروف دون الأسماء ، والإضافة في
الصفحه ٩١ : الكلام وتزاد في مواضع كثيرة
فلقربها من الباء وما فيها مما ذكرناه كانت أولى من غيرها.
فإن قال : أليس
الصفحه ١١٣ : جاز أن
تعمل عمل الفعل على طريق يشبه عمل الفعل كان أولى من أن تعمل عمله ولا تجري مجراه.
فإن قيل : فما
الصفحه ١٢١ : الماضي وزيادة حرف ، فكان استعمال لفظ الأصل أولى من
استعمال لفظ الفرع.
__________________
(١) انظر في
الصفحه ٩٠ : إظهار الفعل ليدلوا على
أنها فرع.
فإن قيل : فلم
صار إبدالها مع حذف الفعل أولى من إبدالها مع إظهاره
الصفحه ٢٢٧ : أن يكون في حال الخبر ضاحكا ، وكذلك إذا نصبته على الحال ، فلما استوى
معناهما كان النعت أولى من الحال
الصفحه ٣٠٣ : والفعل كان حمل الاسم على أصله أولى من نقله عنه إذ لم يغلب
عليه ما يوجب الثقل ، وقد حكي عن عيسى بن عمر
الصفحه ٢٤٦ : ومعناه ، ومعنى الاستثناء سواء ، فلما كان المعنى واحدا
كانت مطابقة اللفظ أولى من اختلاف يوجب تغيير حكم
الصفحه ٤٩ : بالزيادة أولى من سائر الحروف؟
قيل له : لم
يمكن زيادة بعض حروف المد في التثنية والجمع استثقالا
الصفحه ١٩٦ : أولى من سائر الحركات؟
قيل له : لأن
الفتح مبني على أصل لو بني عليه لم يعلم أمعرب هذا أم مبني ، إذ كان
الصفحه ١٣١ : ، و (ما) في هذا ليست بالأسماء أولى منها بالأفعال ، ولكن أهل
الحجاز لما رأوها بمعنى (ليس) تنفي ما في الحال