الصفحه ٢٨١ : بعدها بما قبلها ، وإنما كانت
أولى من سائر حروف العطف لأنها توجب أن
__________________
(١) في الأصل
الصفحه ٣٧٤ :
الذاهبة لأنها أولى من زيادة همزة ليست مرادة في الكلمة ، فلذلك وجب ردها دون ألف
الوصل وقد ابتدت مفتوحة على
الصفحه ٣٥٩ : وحكم سائر الحروف سواء في اجتماعه مع ياء النسبة ، وإنما كان قلب همزة
التأنيث إلى الواو أولى من سائر
الصفحه ٦٧ :
ووجه آخر : أن
الضم أقوى الحركات فأدخل على أول مضارع الرباعي ليكون عوضا من الحرف المحذوف.
فإن قيل
الصفحه ٨٣ :
هذه الكلمة ، وإنما كانت الباء بالسكون أولى من وجهين :
أحدهما : أن
الأول لا يجوز إسكانه لأنه لا يبتدأ
الصفحه ٢٣٨ : يبق له من الإعراب إلا النصب ، والجر أولى به ؛ لأن هذه
الصفة ليست بمعنى فعل متعد فيستحق ما بعدها النصب
الصفحه ٤٣ : يوجب لبسا أو إجحافا بالكلمة فحينئذ تحركه ، فأما إذا خلا من هذين الوجهين
فالحذف أولى به ؛ لأنه إذا كان
الصفحه ٣٥ :
الواحد ، فلما شابهت هذه الأسماء التثنية والجمع في هذا الحكم كانت أولى من
غيرها التي لا مشاركة
الصفحه ٦٤ : يزيدوا ما يفرون منه ، فلما بطل أن تزاد الواو
في أول المضارع جعلوا في موضعها حرفا تبدل (٣) منه وهي التا
الصفحه ١٨ : [من] أن حروف المد أولى بالزيادة
..." (٢) وقوله : " كما جعلوها عوضا من إحدى ياءي النسب [في]
يمان
الصفحه ١٧ : والعاملين به نحن وجميع المسلمين آمين ...).
وفي الصفحة
الأولى من النسخة المخطوطة كلام لم أتبين كل ألفاظه
الصفحه ٩٦ :
أكثر (١) من الإيجاب الذي يستحقه المبتدأ وإنما يدخلان لتوكيد
الإيجاب وكان حقهما ألا يعملا شيئا ولكن
الصفحه ٢٥٧ : ، وإنما كانت اللام أولى من سائر الحروف
؛ لأن الإضافة تضمنتها وإن كانت محذوفة ألا ترى أن معنى قولك : جاءني
الصفحه ٢٣ : (٥).
__________________
(١) الورقة الأولى من
الكتاب ذكرت فيها التملكات ، لذلك كانت بدايته من الصفحة الثانية.
(٢) قمت بوضع عنوانات
الصفحه ٧٦ : ) بالإضمار أولى من أخواتها؟
ففي ذلك وجهان
:
أحدهما : أنّ (أن)
هي الأصل لهذه الحروف في العمل لما ذكرناه