الصفحه ٩٧ :
ذلك بالهاء التي هي ضمير الأمر والشأن نحو قولك : إنه زيد قائم ، وقول هذا الرجل
باطل من جهات أنه لو كانت
الصفحه ١٠٨ : قوله تعالى : (ثُمَّ لَنَنْزِعَنَّ
مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ عَلَى الرَّحْمنِ عِتِيًّا
الصفحه ١٠٩ : ؟
__________________
(١) في الأصل : قائم
، ودليل ما أثبته قوله : " ... ونصبت قائما على الحال ...".
(٢) في الأصل :
القتلال
الصفحه ١١٠ : على (الذي) للتعريف ، ويرى ابن هشام أن الألف واللام فيها زائدة
لازمة على القول بأن تعريفها بالصلة
الصفحه ١١٨ : ء ووجب أن يعمل في
خبر عمرو الابتداء وفي خبر زيد أن وقد اجتمعا في لفظة واحدة وهو قوله : قائمان
فكان يؤدي
الصفحه ١١٩ : ء الله ، ويدل على حسن الوجه الثاني إدخال
اللام في قوله : لغريب وإنما يحسن دخول هذه اللام في خبر (إن) فأما
الصفحه ١٢٦ : كان وحكم ما ذكرناه من الأفعال المؤثرة ، ومما جاء في الشعر في جعل
الاسم نكرة والخبر معرفة قول الشاعر
الصفحه ١٣٣ : بين اللام و (إن)؟
فالجواب في ذلك
أن أجمعين يفيد ما لا يفيده كلهم ، وذلك أن قول القائل : جاءني القوم
الصفحه ١٣٧ : (٣).
__________________
(١) عقد ابن الأنباري
لذلك مسألة في كتابه الإنصاف ١ / ٤٤ القول في رافع المبتدأ ورافع الخبر ، وانظر
اللباب
الصفحه ١٤٤ : انقطاع الفعل عن الاسمين
المتقدمين وأنه خبر مبتدأ.
فإن قال قائل :
فما وجه قول العرب : (أكلوني البراغيث
الصفحه ١٤٦ : أنواعه كقولك : ضربت زيدا ضربتين ، إذا كان أحدهما
شديدا والآخر خفيفا ، وعلى هذا قوله تعالى : (وَتَظُنُّونَ
الصفحه ١٥٩ : الثالثة : "
وأما قول بعضهم في القراءة إن الله نعما يعظكم به فحرك العين فليس على لغة من قال
نعم فأسكن العين
الصفحه ١٦١ : خالف سيبويه في ذلك قال
الأستاذ عضيمة : " ... والمبرد نقد سيبويه في قوله (ج ١ / ٣٠٠ هذا باب ما لا
يعمل
الصفحه ١٧٢ : .
(٤) في الأصل : وهو.
(٤) في الأصل : وهو.
(٥) انظر في الإنصاف
المسألة (٢٨) : القول في أصل الاشتقاق
الصفحه ١٨٠ : قبلها فاعرفه.
فإن قال قائل :
فقد أجزتم إضمار رب في قوله :
وبلدة ليس
بها أنيس