الصفحه ١٣ : الآيات واختلاف القراءات فيها (١) وكذلك قول السّيوطي" وروى عنه" سواء عند ذكر
شيوخه أو تلامذته ليدلنا على
الصفحه ٢٨ : (هارون).
(٥) انظر شرح هذا
التعريف في الخصائص باب القول على الإعراب ١ / ٣٥ (دار الكتب المصرية) ، وهو
الصفحه ٣١ : يناسب قوله" ثلاثة أضرب ...".
(٤) في الأصل :
الرفع. وقد أثبت ما يناسب المعنى.
(٥) في الأصل :
يخلوا
الصفحه ٤٤ : .
__________________
(١) تحدث الزجّاجي
بالتفصيل عن هذه العلّة في باب القول في التثنية والجمع ، انظر الإيضاح ١٢١ ـ ١٢٩
، وكذلك
الصفحه ٤٦ : التثنية ..." الكتاب
١ / ١٧ ـ ١٨ (هارون).
وعقد الزجّاجي بابا لهذه العلّة هو :
القول في الألف واليا
الصفحه ٥٣ : للتأنيث في قوله هذه أنثى؟
قيل له : ليست
الهاء علامة للتأنيث وإنما هي بدل من يا لأنهم يقولون : هذي أمة
الصفحه ٥٨ : :
للاتقاء.
(٣) في الأصل : التاء
، وقد كثر الخلط في النقاط بين قوله : الباء ، والتاء ، والياء.
(٤) انظر
الصفحه ٦٤ :
أن تزاد لأنها تستثقل وتبدل إذا كانت أصلية نحو قوله تعالى (١) : (وَإِذَا الرُّسُلُ
أُقِّتَتْ
الصفحه ٧٠ : النواصب
والجوازم (٢) ، وعند الكسائي / (٣) أنه يرتفع بما في أوله من الزوائد ، فأما قول الكسائي
فظاهر الفساد
الصفحه ٧١ : والجزم قبل الرفع لأنه يرتفع بسلامته من
النواصب والجوازم ، وأول أحوال الإعراب الرفع ، وقوله : فوجب أن يكون
الصفحه ٧٧ :
، وأثبت ما جاء في الروايات ودليل ذلك قوله : أعماؤه وليس أعماؤها.
(٣) استشهد به في :
الكتاب ١ / ٢٦٣
الصفحه ٧٨ :
الكتابة والاستعمال ، وإلّا فقوله (وأما قولنا) صوابه : وأما قوله يعني كتاب الله
تعالى أو كتاب سيبويه وقد
الصفحه ٨١ : التثنية والجمع على وجهين:
أحدهما : أن
تكون الألف والواو ضمير الأسماء إذا تقدمت نحو قوله : الزيدان يقومان
الصفحه ٩٢ : . وقوله بعد :
داخلة على الياء وهي ساكنة فلما حذفت ...
انظر المسألة التاسعة والخمسين من مسائل
الخلاف
الصفحه ٩٦ : فحسن إلغاؤها
من بين سائر الحروف لكثرة تصرفها وزوال معناها ، وقد يمكن أن تجعل (ما) في قوله
تعالى