الصفحه ١٧٤ : على الزمان الذي وقع الضرب فيه ، وأمّا
قوله تعالى : (أَوْ إِطْعامٌ فِي
يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ يَتِيماً
الصفحه ١٩٨ : باق فيه (٣) ، والأجود القول الأول وإنما كان أجود ؛ لأن الاسم
العلم تعريفه من جهة القصد ، وإذا اجتمع
الصفحه ٢١٧ : ،
__________________
(١) أي المفعول
المطلق.
(٢) فصّل الزجّاجي
القول في هذه المسألة في باب القول في الفعل والمصدر ، أيهما
الصفحه ٢٢٩ : ، وقبحت من
النكرة ، وقوله : أحسن ما يكون زيد قائما ، فأحسن رفع بالابتداء و (ما) مع (يكون)
في موضع خبره
الصفحه ٢٤٢ : سلامى واحده
كلتاهما
مقرونة بزائده (٣)
فأفرد (كلا)
وهذا القول ليس بشيء وذلك أنه
الصفحه ٢٤٤ : أنشد المازني في الباب قول المخبل السعدي :
أتهجر ليلى بالفراق حبيبها
وما كان نفسا
الصفحه ٢٦٢ : ](٣) فالزم على هذا القول (٤).
__________________
(١) في الأصل :
استرنا.
(٢) قال سيبويه :
" قال الخليل
الصفحه ٢٨٤ : مثل قول طرفة (١) :
ألا أيها ذا
الزاجري أحضر الوغى
وأن أشهد
اللّذات هل أنت
الصفحه ٢٩٦ : القول وأما إن سميت رجلا (يشكر) أو
(يزيد) وما أشبه ذلك فإنه ينصرف في النكرة لأن (يزيد ويشكر) وأشباههما
الصفحه ٣٠٣ : ضرب وهو قول
الخليل وأبي عمرو ... وأما عيسى فكان لا يصرف ذلك وهو خلاف قول العرب ..." ٢
/ ٧ (بولاق
الصفحه ٣٣٦ : ، وأما
قول الشاعر (١) :
وحاتم الطائي وهاب المئي (٢)
ففيه ثلاثة
أوجه :
أحدها : أن
يكون وهاب المئين
الصفحه ٣٣٧ :
وأما قوله ثلاث
مئة ، وتسع مئة فالقياس أن يقال : ثلاث مئين ، أو ثلاث مئات (١) ، لأن الثلاثة حقها أن
الصفحه ٣٥٣ : .
__________________
(١) في الأصل تكرار
للجملة" وحكم الواو إذا كانت طرفا ..." ، وقد زاد في نهاية الجملة
الأولى بعد قوله
الصفحه ٣٧٥ : صغرته قلت
: سفيرج ، وقد ردّ أبو العباس قول سيبويه واحتج بما ذكرناه (٥)؟ فالجواب لسيبويه عن هذا أن هذه
الصفحه ٦ : الوراق أو عاصره ، وكتب ابن الأنباري والعكبري ممن جاء
بعده.
ولعلنا نستطيع
القول ، إذا أردنا أن نقوم كتب