الصفحه ١٩٨ : المقصود إلا بنفس اللفظ فقط ،
واللفظ لا يدل عليه دون غيره فاحتجنا إلى ذكر اسمه ليعرفه (١) ، وأما المخاطب
الصفحه ١٥٢ :
متضمنة لحرف الجر وليس ذلك حد الفاعل ، وكذلك ينبغي أن يكون ما قام مقامه
لا يحتاج إلى حرف الجر فهذا
الصفحه ٣٣١ : اللفظ يتضاد ، ولو أسقطت علامة التثنية من
الاثنين ورددته إلى اثن لزال معناه الذي كان مستعملا عليه ، فلما
الصفحه ٣٤٩ : المثال هاء التأنيث ثقل فكرهوا الضمة فيه فعدلوا إلى الكسر ؛
لأنه أخف من الضم ، وجعل في أكثر العدد على فعل
الصفحه ٢٤ : :
بتلقيب الاسم. وقد أثبت ما يناسب السياق.
(٣) ذهب البصريون إلى
أن الاسم من السمو لأنه سما على مسماه وعلا
الصفحه ٣٩ : موضع لاستراحته.
فإن قيل لك :
فلم أبدلتم من التنوين ألفا في الوقف (٢) ، وهذا قد أدى إلى التسوية بين
الصفحه ١٨٨ : التعجب. قيل :مذهبه ضعيف من حيث أنه نقل من معنى
الاستفهام إلى التعجب ، فالنقل من إنشاء إلى إنشاء مما لم
الصفحه ٢١٢ : ، والراجع إلى زيد (هو) ولما كان (هو)
الأب لم يحتج الأب إلى راجع إليه ، وإنما صار النصب في زيد أقوى من الرفع
الصفحه ٢٦٥ : بالإضافة عوضا مما
منعته ، وإنما جاز كسرها في هذين الموضعين كراهة لخروجهم من الكسر إلى الضم إذ كان
ذلك لا
الصفحه ٢٨٢ : نسبه إلى حسان بن ثابت ، وقد ورد في ديوانه في
الزيادات التي نسبت إليه ١ / ٥١٦ ، ومنهم من نسبه إلى عبد
الصفحه ٣٧٣ :
ذلك لم يكن بد من دخول ألف الوصل في قولك : اضرب ، والأصل : تضرب ، فلما حذفت
التاء أفضي بالأمر إلى ساكن
الصفحه ٣٧٨ : ) لأن (قد) تقرب الماضي من الحال إذ
كانت للتوقع فصار الماضي لدخول (قد) عليه تقربه من الاسم لأجل الحال
الصفحه ٦٧ :
ووجه آخر : أن
الضم أقوى الحركات فأدخل على أول مضارع الرباعي ليكون عوضا من الحرف المحذوف.
فإن قيل
الصفحه ٨٣ :
يكون اسما مضمرا يرجع إلى ما قبله كقولك : الهندات يضربن.
والثاني : أن
يكون علامة الجمع فيكون على هذا
الصفحه ١٠٠ :
يَنْظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ)
حيث قال : " لا تكون (كيف) بدلا من الإبل ، لأن دخول الجار على (كيف