الصفحه ٤٢ : ساكن ، ولا بد من حذف الواو أو (١) تحريكها ، فلو حذفت أدى ذلك إلى الإجحاف بالفعل ، ولو
حركتها لأدى إلى
الصفحه ٢٣٦ : أن الألف واللام تسقط منها حكم العهد بالإشارة ، ولو جاز أن تنعت المبهمات
بالمضاف إلى الألف واللام لصار
الصفحه ١١٠ : صارت الجملة في المعنى
كالنعت للمعرفة فهذا الذي أحوج إلى ما ذكرناه ، وحملت (من وما وأي) على (الذي) ولم
الصفحه ٢٠٧ :
أحدهما : أن
تقدره تقدير (أي) ، أعني وصلة إلى ما فيه الألف واللام ، فإذا قدرت هذا التقدير لم
يجز في
الصفحه ١٩ : أتممت في الحاشية الأبيات التي وردت
أنصافا.
٤ ـ شرحت ما
يحتاج إلى شرح من ألفاظ النص شرحا لغويا ، وكذلك
الصفحه ٧٣ :
من الآخر كالمبتدأ والخبر والشرط والجزاء كقولك : زيد إذن يكرمك ، وإن
تأتني إذن آتك وأكرمك ، وكذلك
الصفحه ١٣٠ : أو الخبر لأنك لو أسقطتها من الكلام لم يجز أن تقول : عمرو
إلى زيد دون صار / فعلمنا بهذا التقدير أنها
الصفحه ١٥٨ :
قيل له : لأن
حسبت ، خلت ، قد علمت أن بابها الشك ، وهو التعدي إلى مفعولين ، وحوّلت ظننت من
باب الشك
الصفحه ١٩٥ : إليه فلم يقع الفصل ؛ لأنه في المعنى هو المتعجب منه ،
فأما ما / كان من حروف الجر والظروف التي لا تجري
الصفحه ٢٠٩ :
ففيه وجهان :
أحدهما :
يختاره المبرد ، وهو أن يكون الأول مضافا إلى عدي كإضافة الثاني إليه ثم حذفه
الصفحه ٣٣٧ : لفظه دلالة على الجمع أولى أن يكتفى به عن الجمع ، وهو المئة ، وسقطت الهاء
من الثلاث مئة إلى التسع مئة
الصفحه ٤٨ : فكرهوا كسرة النون
لئلا يثقل بتوالي الكسرات أو يخرجوا من ضم إلى كسر فسقط الكسر وهو بالإسقاط أولى ،
فلم يبق
الصفحه ٣١٥ : إلى أقرب الحركات منها ، والضمة من الواو فوجب أن تنقلب واوا.
وأما إذا كانت
الألف والواو ثالثتين فإنما
الصفحه ٣١٣ : في بنائه إلى أكثر من ثلاثة
أحرف.
فأما ما حصل من
الأسماء على أكثر من ثلاثة أحرف فإن المراد به تكثير
الصفحه ٢٧٠ : أيضا
لأنه قدر الحركة وليس الكلام بمنقاد إليها ، وإذا ساغ حمل الكلام على ظاهره كان
أولى من عدوله إلى