الصفحه ٣٥٨ : همزة فلذلك كانت الهمزة أولى منها وهي أيضا أولى من الهاء ، لأن الهاء خفية
وتحتاج إلى بيان ، ولأن الهمزة
الصفحه ١٦٩ : بعده ، ولأجل ما بينه وبين المضارع من الشبه جاز أن ينصب ، وأما الفعل
المضارع فقد جاز فيه أيضا الرد إلى
الصفحه ٢٣٧ : غير معهود (١).
واعلم أنه في
الأسماء أسماء تضاف إلى المعرفة ولا تكون معرفة لمعان تدخل فيها فمن ذلك
الصفحه ٣١٩ : ذكر العدد مفردا كقولك : ثلاثة وأربعة لأنه لا يعلم من أي نوع هو
أعني العدد فوجب أن يذكر العدد مضافا إلى
الصفحه ٣٢٩ :
لازمة لأنه مفتقر إلى ذكر النوع ، ولو لزمت الإضافة لكانت ثلاثة أسماء اسما
واحدا وهذا لا يوجد في
الصفحه ٧٥ : )
معناها ومعنى (إلى) متقارب ، وقد ثبت أن (إلى) خافضة فيجب أن تكون [حتى](١) خافضة لقربها من (إلى) في المعنى
الصفحه ٦٤ :
لأنا نحتاج إلى أن نبدلها مكان الألف ، وهي أقرب إلى الألف منها إلى الواو ،
والألف لا يجوز أن تزاد أولا
الصفحه ٣٧ :
يكون إذا فهم معنى الشخص أن يزاد عليه معنى الإعراب ، فإذا كانت معرفته
إنما تقع عند الفراغ من الاسم
الصفحه ١٩١ : الاستعمال لم يجز أن يبنى منها فعل التعجب ؛ لأن ذلك يؤدي إلى
إسقاط الزوائد منه حتى يرجع إلى ثلاثة أحرف ، ثم
الصفحه ١٨ : (لم
يحتاجون) و (خواصا) ... إلى غير ذلك من الأغلاط النحوية التي أشرت إليها في حاشية
التحقيق ، كما أنه
الصفحه ٣٢٨ :
واعلم أن الذي
يبين النوع من أحد عشر إلى تسعة عشر واحد مذكور يلزمه النصب كقولك : عندي أحد عشر
رجلا
الصفحه ٣٥٢ : فكان يجب قلبها ألفا فيخرجون من علّة إلى علّة والخروج
من علّة إلى علّة فيه كلفة ، فلذلك حذفوا المتحركة
الصفحه ٣٥٩ : وحكم سائر الحروف سواء في اجتماعه مع ياء النسبة ، وإنما كان قلب همزة
التأنيث إلى الواو أولى من سائر
الصفحه ٢٣٥ :
، والثالث المضاف إلى المعرفة ، وإنما صار الاسم العلم أخص من هذه الأشياء ؛ لأنه
وضع في أول أحواله عليه وصفا
الصفحه ٩ :
وبيئته وثقافته وما إلى هنالك من أمور تعارف الدارسون عليها ، ونهجوا طريقها في
بحوثهم ودراساتهم ؛ فكيف بنا