الصفحه ٦٧ : ، وأنت تقومين للمؤنث ،
لأن المخاطب قد يشترك فيه المذكر والمؤنث فلا يعلم المراد منهما إلا بالفصل
والتمييز
الصفحه ٦٨ : (١) ثنّينا أسقطنا الياء فقلنا : أنتما تضربان ، فلو كانت
الياء علامة محضة لم يجز إسقاطها ، ألا ترى أنك تقول
الصفحه ٧٣ : الهامش.
(٢) جاء في الإنصاف :
" ذهب الكوفيون إلى أنّ (كي) لا تكون إلا حرف نصب ولا يجوز أن تكون حرف خفض
الصفحه ٧٥ : من شأنها أن تقوم بنفسها ومن شرط المحذوف ألا يحذف حتى تقوم دلالة
على حذفه ، فلما وجدناهم يقولون : ضربت
الصفحه ٧٦ :
: أنّ (أن) يليها الماضي والمستقبل فصارت أشد تصرفا من أخواتها لأنه لا يليها إلا
المستقبل فلما حصلت لها
الصفحه ٧٨ :
الكتابة والاستعمال ، وإلّا فقوله (وأما قولنا) صوابه : وأما قوله يعني كتاب الله
تعالى أو كتاب سيبويه وقد
الصفحه ٨٠ : للفظ الجمع ، ألا ترى أن
الجمع في حال النصب والجر يكون آخره ياء قبلها كسرة كما أن في
الصفحه ٨٢ : فما فوقه كقولك : ضرب ، وأكل ، وشرب.
إلا أن يختلف
فحينئذ يجوز جمعه كقولك : ضربت ضروبا ، إذا كان ضربا
الصفحه ٨٣ : تكن فيه علّة ضربن إلا من وجه النسبة
الصفحه ٨٤ : اسما مثله ومن شرط العامل ألّا يكون من نوع المعمول فيه لأنه لو كان
من نوعه لم [يكن](١) أحدهما بأن يعمل
الصفحه ٨٧ : رَبِّهِ وَأُحِلَّتْ
لَكُمُ الْأَنْعامُ إِلَّا ما يُتْلى عَلَيْكُمْ. فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ
الصفحه ٨٩ : بالله ، وهذا
الفعل إذا ظهر لا يجوز أن يستعمل معه إلا الباء ، فدلّ ذلك على أن الأصل الباء.
فإن قال قائل
الصفحه ٩٠ :
وأما إذا قلت :
أحلف بالله لم يتوهم في ذلك إلا يمين واحدة (١) لأن من شأن الباء أن يلصق ما بعدها
الصفحه ٩٢ : وليست ببدل ، وأما التاء فهي بدل من الواو ، والدليل
على ذلك أن الحرف لا يجوز أن يبدل من الحرف إلا أن تكون
الصفحه ٩٤ : في الأصل بأن قلنا : إن العامل من الحروف ما لزم الاسم ، والفعل ولم يكن
كجزء منه ألا ترى أنها تحدث في