الصفحه ٣٥٠ : ، وثقيف ، ،
وفقيم وسليم وقريش ، وما أشبه ذلك فالأجود ألا تحذف من الأسماء شيئا إذا نسبت
إليها كقولك : تميمي
الصفحه ٣٦٠ : قلبها همزة مع ياء
النسبة أولى لأنه لا يجب إلا تقدير الاسم مذكرا ثم إدخال النسبة عليه فاعرفه.
فإن كان
الصفحه ٣٧١ : واجبا كان ما زاد على الثلاثي أولى بذلك ؛ لأنه أثقل
منه ألا ترى أنه أثقل منه إلا أن تكون الكلمة ملحقة
الصفحه ٥ : ، لنحوي لم تكن له الشهرة اللائقة به وبمؤلّفه.
ولم أجد لكتاب
الوراق هذا إلا نسخة واحدة ، ومع ذلك لم أحجم
الصفحه ٢٦ : مفرد تحته غير مقترن بزمان محصّل فهو
اسم ، كقوله : رجل وفرس وما أشبه ذلك (٤) ، ألا ترى أن هذه اللفظة
الصفحه ٣٧ : فلا سبيل أن يكون الإعراب [إلا بعد](١) فهم الشخص ومعناه ولو كان على غير هذا لأشكل معناه.
فإن قال قائل
الصفحه ٤١ : وتأثير ، فلما لم يصادف في آخر الفعل إلا حرفا ساكنا حذفه ليكون بينه
وبين المرفوع فصل ، وجاز حذف الحرف
الصفحه ٤٣ :
ووجه آخر في
أصل المسألة وهو أن تقول : إن أصل الساكنين إذا التقيا أن يحذف أحدهما إلا أن يكون
الحذف
الصفحه ٤٤ : والمجرور ، ولو فعلنا هذا لم يقع فصل بين
تثنية المنصوب وجمعه لأن الألف لا يكون ما قبلها إلا مفتوحا ، فلما
الصفحه ٥٠ :
والكسرة وهذا القول هو أضعف الأقاويل ؛ لأن شرط الإعراب ألّا يخل سقوطه بمعنى
الكلمة إذ كان زائدا على بنائها
الصفحه ٥١ : التي هي حرف مد فجاؤوا (٥) بالتاء (٦) / ألا ترى أنها تبدل من الواو في تخمة وتجاه والأصل
وخمة ووجاه
الصفحه ٥٢ : الدرج فوجب أن تكون التاء الأصل
لثباتها ألا ترى أنك تقول : رأيت زيدا يا هذا ، فيثبت التنوين في الدرج
الصفحه ٥٣ :
وكادت الحرّة
أن تدعى أمت
فلما ثبتت
التاء في الوصل والوقف ولم نجد أحدا يصلها بالهاء إلا في موضع
الصفحه ٥٩ : والإضافة ضعيف وإنما يحسن مثله في الشعر.
فإن قال قائل :
فلم صارت الواو لا تقع في أواخر الأسماء إلا وقبلها
الصفحه ٦١ : التنوين إذا سقط في الوقف لم ترجع الياء فهلّا
وجب ذلك في المقصور ، متى سقط التنوين ألا ترجع الألف؟
قيل له