الصفحه ٢٦٦ : الهاء إذا كان قبلها حرف مد فالاختيار ألا
تلحقها واو كقوله تعالى : (خُذُوهُ فَغُلُّوهُ) [الحاقة : ٦٩
الصفحه ٢٦٩ : أن (أيا)
إذا كانت بمعنى الذي فصلتها تجري مجرى [صلة](١) الذي إلا أن بعض العرب قد استعمل حذف المبتدأ مع
الصفحه ٢٨٣ : بدل التبعيض من
الكل ولم يجز أن تبدل الفعل من الفعل إلا أن يكون في معناه لأن البدل تبيين فلا
يجوز أن
الصفحه ٣٠٤ : يقال له جلا الأمور وكشفها.
والوجه الثاني
: أن تقدر في (جلا) ضميرا ، وإذا قدر فيه ضمير لم تجز فيه إلا
الصفحه ٣٠٨ :
يزيدها نقصا وليس بعد النقص لما لا ينصرف إلا البناء فلذلك بنيت (١) ، وقد بينا أن هذه العلّة ليست بشي
الصفحه ٣١٣ :
وأما منطلق
فالميم والنون فيه زائدتان لغير الإلحاق إلا أن الميم تدخل لما ذكرناه ، والنون
قريبة من
الصفحه ٣٢٣ : ، وكان حقها أن تجري مجرى
ما قبلها من العشرات في تبيينها بواحد منصوب منكور ، ألا ترى أن العشرة تجري مجرى
الصفحه ٣٨٣ :
ـ (فإن
طبن لكم عن شيء منه نفسا ...)
النساء
٤
٣٤٠
ـ (إلّا
أن تكون تجارة عن
الصفحه ١٩ :
ـ منهج التحقيق :
لقد قمت بتحقيق
النص محاولة تقديمه بالصورة التي وضعها عليه مؤلفه ، فلم أتدخل إلا
الصفحه ٢٤ : معنى لا يمكن أن يعبر عنه إلا بأحد هذه
الأقسام الثلاثة دلّ ذلك على أن جميع الأقسام ثلاثة.
فإن قال قائل
الصفحه ٢٧ : منها يحتاج إلى مكان إلا أن ذلك نفهمه بالتأمل
دون اللفظ ، فكذلك المضرب يجري في هذا المجرى ، يدل على صحة
الصفحه ٣١ :
أجل ما أشبهه في حكم لا يغير معناه ويلحقه (١) بمعنى الأسماء وهو الإعراب ، إلا أن الجزم لم يجز دخوله
الصفحه ٣٦ : إلا في حرف أو حرفين (١) يقدر أنها ساكنة ، وإنما هو اختلاس الحركة مع ما ذكرناه
لأن الابتداء بالساكن
الصفحه ٤٠ : المدغم لا يكون إلا ساكنا ، وقد
علموا أن الجمع بين ساكنين لا يجوز في درج الكلام ، فإذا شددوا علم بالتشديد
الصفحه ٤٨ : ، وجازت نون الجمع وقد فات كسرها ففتحت لئلا يلتبس بنون التثنية ، فلم يبق
لها من الحركات إلا الضم والفتح