الصفحه ١٠٨ :
حذف المضاف والبناء ، فإذا تمت بصلتها فلا بد من إعرابها وهذا يقوي ما قال
سيبويه لأن معنى الحكاية لا
الصفحه ٩٠ :
وأما إذا قلت :
أحلف بالله لم يتوهم في ذلك إلا يمين واحدة (١) لأن من شأن الباء أن يلصق ما بعدها
الصفحه ١٤٧ : يجب تغيير الفعل إذا حذفت الفاعل ؛ لأن المفعول يصح أن يكون فاعلا للفعل
، [و](٣) هل المفعول فاعل في
الصفحه ١٤٨ : كان ما قبلها
مضموما في سائر الكلام نحو قولك : موقن وأصله الياء ؛ لأنه من أيقنت ، وكذلك حكم
الواو إذا
الصفحه ١٦٩ :
قيل له : لأن
اسم الفاعل وإن أجري مجرى الفعل لم يخرج عن حكم الاسمية ، ولأجل كونه اسما جاز أن
يجر ما
الصفحه ١٧٤ : ب (أن) إذا عمل فيه غير فعله ، وأما إذا عمل فيه فعله فلا حاجة
بنا إلى تقديره ؛ لأن الفعل المتقدم قد دلّ
الصفحه ١٧٨ :
زيد ضربته وعمرا كلمته ، وإنما اختير النصب ؛ لأن النفي لمّا كان غير واجب
ضارع الاستفهام فاختير فيه
الصفحه ٢٠٠ : يجوز الرفع فيه إذا كان
مفردا؟
قيل له : لأن
نعت المفرد كان حقه أن يحمل على الموضع لأنه الأصل ، وإنما
الصفحه ٢٣٣ : )
منقطع مما بعدها ؛ لأنه قد يستأنف بعدها الكلام ، فأدخلوا (ما) في الكلام ليعادلوا
بين الاسمين إن شاء الله
الصفحه ٢٦٢ : مظهر مضاف ناب عن الضمير فاستدل على
إضافته بقول العرب : إذا بلغ المرء الستّين فإياه وإيّا الشوابّ
الصفحه ١١٣ :
ولزم في (أن) من الإضمار فيها لأن (أن) تعمل في جميع اللغات عمل الفعل فكان
يجب أن يقع الإضمار فيها
الصفحه ٣٠٣ :
واعلم أنك إذا
سميت رجلا بفعل لا نظير له في الأسماء لم ينصرف نحو : دحرج ، وضرب ، إذا لم تسم
فاعله
الصفحه ١٧٠ :
لأن الفعل لا يصح دخول الألف واللام عليه فلا بد أن ينقل إلى لفظ الاسم وهو
ضارب ليصح دخول الألف
الصفحه ٥٠ : .
واعلم أن
المذكر والمؤنث يستويان في التثنية لأن طريقة التثنية واحدة (٥) إذا كان معناها لا يختلف ، وإذ كان
الصفحه ١٢٥ : : ما يدوم زيد
قائما ، وإنما ألزموه الماضي لأن القائل إذا قال : أنا أنتظرك ما دمت قائما ،
فإنما يخبر عن