الصفحه ١٣١ : أوجب إبطال عملها إذا فصلت بين الاسم والخبر بإلا (٤)؟
قيل له : لأن
إلا توجب الخبر فبطل معنى (ما) فإنما
الصفحه ١٩٠ :
يجب تصحيحهما فحملا على الفعل في الإعلال ؛ لأنه أخف.
واعلم أنك إذا
قلت ما أحسن ما قام زيد ف (ما
الصفحه ٦٦ :
/ ثم أتبعوا
سائر حروف المضارعة الحذف لئلا يختلف طريق الفعل ، والهمزة المحذوفة هي الثابتة
لأن
الصفحه ٢٦٦ : انكسر ما
قبل الواو وكان ما قبلها ياء كسرتها وانقلبت الواو ياء للكسرة ، والاختيار إثبات /
الياء إذا تحرك
الصفحه ٢٧٠ : أيضا
لأنه قدر الحركة وليس الكلام بمنقاد إليها ، وإذا ساغ حمل الكلام على ظاهره كان
أولى من عدوله إلى
الصفحه ٢٨١ : كقولك : إن تضرب أضرب لأن / حقيقة الشرط
بالاستقبال فوجب أن يكون اللفظ على ذلك ، ويجوز أن يقعا ماضيين لأن
الصفحه ٢٩٦ :
واعلم أن أفعل
إذا كان صفة مثل : أصفر وأحمر ، وسميت به لم ينصرف عند سيبويه (١) وانصرف في النكرة عند
الصفحه ٣٦٩ : في النسبة ؛ لأن الأضعف إذا قوي على رد
المحذوف كان الأقوى أولى برده فتقول في النسب إلى أخ : أخوي
الصفحه ١٣٧ : مشبه بالفعل ، والفعل يقتضي فاعلا ومفعولا فلم يجز أن يتبع في مثل هذا
الخبر المبتدأ إذا كان منصوبا ، لأنه
الصفحه ٢٣٥ : تنعت الاسم بالأخص ،
وإنما وجب ما ذكرنا لأن المخاطب إذا كان قصده تعريف مخاطبه وجب أن يذكر له أخص
الأسما
الصفحه ٢٤٣ : الرفع مع المضمر بالألف؟
قيل له : إن
حقها أن تكون بالألف في جميع الجهات كما أن (عصا) لا تختلف ألفه إذا
الصفحه ٢٥٦ :
أحدهما :
بالابتداء ، فإذا قدرت هذا التقدير استوت المعرفة والنكرة بعدها إلا أن الأحسن إذا
أردت هذا
الصفحه ٢٦٥ : يوجد في أبنيتهم لازما ولأن الكسر من الياء فاختاروا في الياء أيضا ما
اختاروا مع الكسر ، وجاز الضم على
الصفحه ٢٨٩ : ارتفع الفعل بعدها لأنها في موضع خبر (أن) وإذا لم
تكن عوضا وكانت (ان) خفيفة انتصب الفعل بعدها كقوله عزوجل
الصفحه ٧٢ : التشبيه إنما ساغ لأن العرب قد ألغت (إذن) في
العمل كقوله تعالى : (وَإِذاً لا
يَلْبَثُونَ خِلافَكَ