الصفحه ٣٢٣ : لأن لهما قبل البناء حال
الإعراب وقد بينا أن الاسم إذا كان معربا ثم دخلت
__________________
(١) في
الصفحه ٣٧٢ :
غير ، لأن الحرفين الساكنين إذا كانا من كلمتين لم يراعوا فيهما قبل الساكن
، وإنما تعتبر الحرف في
الصفحه ٢٤٩ : هذا على هذا إن شاء الله.
فلا خلاف في
كونها فعلا وحرفا وإذا كانت فعلا نصبت ما بعدها ؛ لأن فيها ضمير
الصفحه ١٣٩ :
على هذا المذهب الذي يرفع زيدا باستقر وتبطل المسألة ، وهذا القول ضعيف ،
لأنه ليس أحد من العرب حكى
الصفحه ١٩٩ : : والتنكير إنما هو باشتراك
الأسماء وهذه شبهة ضعيفة ؛ لأنه لا يمتنع أن يسمى بالفرزدق أشخاص كثيرة إذ كانت
الصفحه ٢١١ : وحدها طال الاسم أو قصر لأنها ليست من
بناء الاسم الأول ، وهي كالمنفصل منه ، وإذا حذفت لم يجز أن تحذف معها
الصفحه ٢٥٩ :
غير اشتراك بينهما في تثنية أو عطف ، ويتبين لك أنها لا موضع لها إذا
دخلتها علامة كالهاء والتي تدخل
الصفحه ٣٦٠ : على ما كان
أمرهما عليه مع ياء النسبة؟ قيل : لا يجوز ذلك لأنه إذا وجب تقدير الاسم مذكرا
لمجيء النسبة لم
الصفحه ١٥١ :
بينهما أنه إذا كانت منصوبة على الظرف تضمنت (في) وإنما تحذف (في) استغناء بدلالة
الظرف عليه ألا ترى أن قولك
الصفحه ١٥٣ : ، إذا كانت الباء والهمزة تقومان مقاما واحدا ، فلما
كان المجرور يحتاج إلى تقدير فعل كما تحتاج الظروف
الصفحه ١٥٤ : (٣) فإنه وجب أن يقوم الأول منهم مقام الفاعل ؛ لأنه الفاعل
في المعنى ألا ترى أنك إذا قلت : علم زيد عمرا خير
الصفحه ١٦٨ : ، ولم يجز
هذا المعنى فيه إذا أريد به المضي ولزم وجها (١) واحدا وهو الجر؟ قيل له ؛ لأن أصل الأسماء ألا
الصفحه ٢٦١ : مذكرا ، فلفظه نحن ،
وإنما لم يثن على لفظه لأن شرط التثنية إذا اتصلت أن تكون على لفظ الواحد والمتكلم
لا
الصفحه ٣١٦ : لا تزاد في الجمع ؛ لأنه إذا جمعت الاسم](٢) جمع تكسير نقضت بناءه واستأنفت له بناء آخر ، وما كان
متضمنا
الصفحه ٣٢٧ : ترى أنك إذا بلغت العشرين قلت : واحد وعشرون ، لأن التركيب قد زال وكذلك
قالوا في المؤنث : إحدى عشرة