الصفحه ٢٤٤ : قولهم : خمسة عشر درهما ، وإنما انتصب الدرهم ؛ لأن
التنوين فيه مقدر ، وإنما حذف لأجل البناء كما يحذف لمنع
الصفحه ٢٧٢ :
وأما إذا قلت
في المؤنث (منه) فحركت النون ولم تحركها في التثنية إذا قلت (منتين) ، لأن هاء
التأنيث
الصفحه ٢٨٣ : على طريق الغلط / كما يقع ذلك في الأسماء.
واعلم أن الفعل
المضارع إنما يرتفع إذا وقع موقع الحال لأنه
الصفحه ٣٦٣ : من اسمه ، ذلك لأن
الألف والنون إذا صارت مع ما قبلها من الكلمة اسما لواحد لم يجز أن يفارقاه ، لأنه
قد
الصفحه ١٧٩ : إذا رفعت الاسم بعد حرف الجزاء
فلا يجوز أن ترفعه بالابتداء ، لأن حروف الشرط ألفاظ تقتضي الفعل فلا يجوز
الصفحه ٣٤٨ : الإسكان على الأصل ؛ لأن هذا الفصل ليس بواجب في كل اسم ، وإذا كان
ذلك كذلك جاز ألا يحرك وأما المكسور الأول
الصفحه ١٠٧ :
مضافة لأنها استحقت البناء في حال إضافتها ، وإذا كان ذلك على ما ذكرناه سقط ما
اعتمد عليه أبو بكر (٢) وصح
الصفحه ١٣٤ : أبواهما ، أفردت الفعل ؛ لأنه
فعل الأبوين ، ومن شرط الفعل إذا ظهر فاعله بعده ألا يثنى ولا يجمع ، وإن كان
الصفحه ٢٦٨ : (أيا) إذا كانت استفهاما من الأفعال إلا أفعال القلوب لأنك تحتاج أن
تلغيها لأنه لا يجوز أن يعمل في
الصفحه ٣١١ : انقلبت الواو وهي متحركة والقلب إنما يجب في
الواو إذا سكنت وانكسر ما قبلها لأن هاء التأنيث في التقدير
الصفحه ٢٣٠ :
الماضي والمستقبل ، وليس تخلو حال الإنسان من أن تكون ماضية أو مستقبلة ،
فلهذا وجب إضمار (إذ) و (إذا
الصفحه ١٩٦ : المخبر عنه وهو غائب ؛ لأنه
معرض عنك ، وبين المخاطب ؛ لأنك تريد غيره فضارع المكني ؛ لأنك إذا خاطبت فإنما
الصفحه ٢٣٧ : فاعل للحسن فإن ثنيت الأول / أو جمعته أو أنثته لم تغير لفظ حسن ؛ لأن
الوجه مذكر ، والفعل إنما يؤنث إذا
الصفحه ٢٥٤ :
واعلم أنك إذا
نصبت بها في حال استفهام لم يجز أن يكون بعدها الاسم إلا مفردا نكرة كما لا يجوز
أن
الصفحه ٢٧٤ :
يجري جميع ما يقع قبل الفاء إذا نصبت ما بعدها ، وإنما كانت (أن) بالإضمار أولى
لأن الأصل في حروف النصب أن