الصفحه ٢٤٥ : ذلك أنهم أرادوا أن يجعلوا الفعل للجثة ويجعلوا هذه الأسماء تبيينا ،
لأن الجثة توصف بذلك فقد يمكن أن
الصفحه ١٢٣ :
فلما كانت هذه الأفعال متضمنة لمعنى النفي ومن شرط النفي إذا دخل عليه نفي
صار إيجابا ألا ترى أن قول
الصفحه ١٣٣ : ذكرناه.
فإن قال قائل :
أليس تقول : جاءني القوم كلهم أجمعون (٢) ، فتجمع بين توكيدين ، فهلّا جاز الجمع
الصفحه ٢٢٨ :
على العامل فيها إذا كان فعلا متصرفا (١) ؛ لأن الحال مفعولة فإذا كان العامل فيها فعلا متصرفا
جاز
الصفحه ٢٢٩ : لأنها مع الفعل مصدر ، ولا تحتاج إلى عائد يعود عليها إذا كانت مصدرا
لأنها قد جرت في هذا الموضع مجرى (أن
الصفحه ٣٤٦ : زائدة واحدة حذفتها كقولك : في جحنفل (١) : جحافل ، وجحافيل ، إذا عوضت لأن الزيادة أضعف من
الأصلي ، فإن
الصفحه ٣٢٨ : حواج
لأن التنوين كأنه موجود ألا ترى أن الشاعر إذا اضطر جاز أن ينون ولو كان التنوين
قد حذف للإضافة لم
الصفحه ٣٧٨ : غير واقع في الحال فلذلك لم يجز حذفها.
وإنما حسن دخول
اللام على الفعل الماضي إذا توسطت بينهما (قد
الصفحه ٣١٥ : وجب قلبها ياء في التصغير ؛ لأن من شرط ياء التصغير أن
ينكسر ما بعدها. وإذا كانت الألف والواو ثالثتين
الصفحه ٢٨٧ : .
فإن قيل : فلم
كسرت بعد القول وإذا كان في خبرها اللام؟
قيل : لأنها في
هذين الموضعين مبتدأة في الحكم
الصفحه ٤٣ : يوجب لبسا أو إجحافا بالكلمة فحينئذ تحركه ، فأما إذا خلا من هذين الوجهين
فالحذف أولى به ؛ لأنه إذا كان
الصفحه ١٢٧ : فائدة لأن المخاطب قد يجهل أن
يكون في الدار رجل قائم إذا كانت الدار معينة ، فقد بان بما ذكرناه أنه لا
الصفحه ٣١٠ : الاسم إذا
طال ، وإنما لم يحذف منه إذا كان على خمسة أحرف ورابعه ما ذكرناه من الحروف ؛ لأن
كل محذوف منه
الصفحه ١٩٥ : ، وكذلك إذا جمعت ،
فأما إذا رددت إلى نفسك في حال الاستفهام زدت ياء (٢) مجردة عن النون وكسرتها ؛ لأن يا
الصفحه ٨٤ : يجوز حذف الاسم للجزم كما لا يجوز الياء من قولك : لم تضربي ،
إذا خاطبت مؤنثا لأنها اسم وعلامة تأنيث