الصفحه ٣٥٤ : ناحية : ناحيّ ، وإنما وجب حذفها
لأن النسبة توجب كسر ما قبلها ولا يدخلها الكسر فيجب إذن إسكانها بدخول يا
الصفحه ٣٧١ : حملهم على الإدغام طلب الخفة ؛ لأن الشيء إذا كان
خفيفا بقي على أصله ، ولا بد من إسكان الحرف المدغم لأن
الصفحه ٣٤٣ : الجراحات وإنما خصّ هذا البناء لأن شرط الجمع أن يكون
اللفظ أكثر من الواحد ، فلما كان فعل أخف الأبنية وكثر
الصفحه ٣٤٤ : كلامهم فقالوا :
صرد وصردان ،
ونغر ونغران (٣) ، وجعل وجعلان (٤) ، وإنما خصوه بهذا البناء لأنه جعل
الصفحه ٢٣١ : كان ثمنا لبعض الجملة ثم زاد السعر ، وإذا كان كذلك صار إدخال الواو
يبطل هذا المعنى ، ولو جئت ب (ثمّ) في
الصفحه ٣١٣ : التانيث كقولك في تصغير عقرب عقيرب ، وإنما لم يلحقوه
علامة التانيث ؛ لأنه زاد حرفا على الثلاثي وليس يحتاج
الصفحه ٣٥١ :
هذيلية تدعو (١) إذا هي
فاخرت
أبا هذليا من
غطارفة نجد
فإن كان
الصفحه ٣٥٣ : .
__________________
(١) في الأصل تكرار
للجملة" وحكم الواو إذا كانت طرفا ..." ، وقد زاد في نهاية الجملة
الأولى بعد قوله
الصفحه ١٨٧ :
فإن قال قائل :
فلم خص فعل التعجب بأن يكون منقولا من الثلاثي (١)؟
قيل له : لأن
النقل لا يكون إلا
الصفحه ٢٤١ : :
فلم كرهوا مررت بالقوم أجمعهم؟
قيل له : لأن
أجمع على وزن أفعل ومن شرط أفعل إذا أضيف إلى الشيء أن يكون
الصفحه ٢٥١ : : أتاني القوم ليس زيدا ، فهو بمعنى قولك : أتاني
القوم إلا زيدا ، وإنما استويا في هذا الحكم ؛ لأن (إلا
الصفحه ١٩١ :
عور أصله في الاستعمال : اعورّ ، وكذلك حول / أصله : احولّ ، وما زاد على الثلاثي
من الأفعال في باب
الصفحه ٥ : كلامهم كان كلاما خافتا ،
يظهر ويختفي ؛ لم يكونوا يعللون أحكامهم ، بل كانوا ينثرون العلل في ثنايا كتبهم
الصفحه ٢٧٩ : ، وذلك أنك إذا قلت : أي يأتني (١) أكرمه ، ناب (أي) عن قولك : إن يأتني بعض القوم أكرمه ،
فلما كان اختصار
الصفحه ٢٥٠ :
لأنها ظرف غير متمكن فلم يجز أن ينقل إليها الإعراب مما بعدها فترفع وتخفض
؛ لأن ذلك يؤدي إلى تمكنها