الصفحه ٣٠٨ :
من مع الصرف ، لأن كثرة العلل الموجبة لمنع الصرف لا تخرج الاسم عن هذا
الحكم ، فلذلك أجروه مجرى ما
الصفحه ٣٣٧ :
وأما قوله ثلاث
مئة ، وتسع مئة فالقياس أن يقال : ثلاث مئين ، أو ثلاث مئات (١) ، لأن الثلاثة حقها أن
الصفحه ٣٥٢ : لتزول هذه الكلفة ، ومع ذلك فإن
الياء الساكنة المدغمة لا مؤنة فيها على المتكلم ؛ لأنه يرفع لسانه بها في
الصفحه ٣٦٢ : لأن ياء النسب يقع
عليها الإعراب فلا يجوز بقاء ألف التثنية معها لئلا يجتمع في الاسم رفعان ونصب ،
ومع
الصفحه ١٤٤ :
والتقدير : زيد قام هو ، وإذا ثنيت زيدا ثنيت ضميره فقلت : الزيدان قاما ،
وإذا جمعت زيدا جمعت الضمير
الصفحه ٨١ : التثنية والجمع على وجهين:
أحدهما : أن
تكون الألف والواو ضمير الأسماء إذا تقدمت نحو قوله : الزيدان يقومان
الصفحه ١٣٢ : بطل
عملها للفصل بينها وبين ما تعمل فيه ، إذ كانت حرفا ضعيفا ، وجرت في بطلان عملها
إذا دخلت (إن) عليها
الصفحه ١٩ : لقواعدنا الإملائية أو
مخالفا لقواعدنا النحوية في الشكل ، لأن هذا من عمل الناسخ ولا يعبر عن علم
المؤلف. وقد
الصفحه ٢٣ : أن الكلام ينقسم ثلاثة أقسام (٣)؟ قيل : لأن المعاني التي يحتاج إليها الكلام ثلاثة ؛
وذلك أن من الكلام
الصفحه ٢٩ : ء ليزول
الإشكال (١).
وأما الأفعال
فإنها لو لم تعرب لم يشكل معناها لأنها بنيت لأزمنة مخصوصة ، فإعرابها
الصفحه ٣٢ : الفعل تشبيها ب (حين) لأنها مبهمة في المكان كإبهام
حين في الزمان ، فلذلك جاز إضافتها إلى الفعل ، فاستقر
الصفحه ٥٢ :
الأولى اكتفاء بالثانية وكانت أولى بالإسقاط لأن الثانية تفيد معنى التأنيث
ومعنى الجمع فلهذا كانت
الصفحه ٧٤ : على
بابها بأن تقدر بعدها (أن) لأنّ (أن) والفعل بمنزلة المصدر فتصير (حتى) في المعنى
خافضة ل (أن) وما
الصفحه ١٢٠ : (ليس) فعل لأنه تقول لست
كما تقول ضربت.
فإن قال قائل :
فما الذي منع ليس من التصرف (٣)؟.
فالجواب في
الصفحه ٢٠٣ : كمعنى يا رجلا ، لأن الألف واللام
تبطل مع العهد ويصير تعريفها للجنس فقط ، والدليل على أن العهد ساقط أعني