الصفحه ٢٧٥ : يُقْضى عَلَيْهِمْ
فَيَمُوتُوا) فإنما جاء منصوبا لأن الموت ليس بفعلهم ولا يقع مبتدأ
منه كما يصح وقوع
الصفحه ٢٥ : الزمان وهو أيضا دال عليه؟ قيل : لأنه مشتق من
لفظ المصدر ، وليس مشتقا من لفظ الزمان ، فلما اجتمع فيه
الصفحه ٣١ :
على الاسم (٢) لأنه لو دخل عليه لأوجب حذف شيئين : التنوين والحركة ،
والاسم في نهاية الخفة فكان ذلك يؤدي
الصفحه ٣٣ :
فإن قال قائل :
فلم جعلت تلك الحركة الفتحة؟ قيل : لأن الغرض بتحريكه أن تحصل له مزية على فعل
الأمر
الصفحه ٥١ : الواحد
فلم يجب أن يلزم لفظا واحدا لأنه أصل مبتدأ به موضوع على أشخاص يفصل بينهما بحدود
وخواص فلا بد أن
الصفحه ٧٧ : أن
تكون هذه العوامل عاملة لأنها قد لزمت الفعل وأحدثت فيه معنى وإنما خصت بالجزم لأن
الشرط والجزا
الصفحه ٧٨ :
وأما لم اختير
الجزم لها [ف](١) لأنها ضارعت حروف الجزاء من أجل أن الفعل المضارع يقع
بعدها بمعنى
الصفحه ٩٩ : أن
يبنى على السكون كل اسم لم تكن له حال إعراب ولم يقع إلا مستحقا للبناء.
وإنما وجب ذلك
لأن ما كان
الصفحه ١٠٠ :
لاستثقاله ، والضم أثقل منه ، فلم يبق إلا الفتح وهو مع ذلك أخف الحركات ،
ولم يجر تحريك الياء لأنها
الصفحه ١٨٤ : ](١) : المعنى المقدر هو تأخر وراءك.
فإن قال قائل :
فلم حسن النصب في قولك : ما صنعت وأباك؟
قيل له : لأن
ضمير
الصفحه ٢٩٤ : الأسماء كلها نوع واحد ، وإنما منع الصرف بعضها بشببها في الفعل ، والفعل حادث
لأنه مشتق من الاسم ، فإذا
الصفحه ٣١٩ :
وأما ما كان
آخره مشددا نحو أصمّ ، ومدقّ (١) ، فإنما جاء وقوع الحرف المدغم بعد ياء التصغير لأنها
لا
الصفحه ٣٣٣ : فعدلوا إلى لفظ الجمع ؛ لأن الجمع قد يخالف بناؤه بناء
الواحد وإن كان سالما أيضا ، ألا ترى أن بنتا ، وأختا
الصفحه ٣٤٥ : وعدة الحروف ، وأما زمن وأزمن فكان القياس أن يقال :
أزمان ، لأنه شبه بالدهر [و](١) كان معناهما واحدا
الصفحه ٣٥٩ : بعض فقلت : همزة علباء أحسن ، لأنها
مشاركة لهمزة التأنيث في الزيادة فحملت عليها لأن الهمزة أثقل من