الصفحه ١٩٧ : والنكرة وقعا موقع المكني كوقوع المفرد لم يلزم بناؤهما ؛ لأنه عرض في
المضاف ما يمنع البناء وكذلك ما يقوم
الصفحه ٢٧٦ : يضاعفه إذا قرض
، وأما وجه النصب فتقديره (٢) : من يكون منه قرض فمضاعف له ، فيكون سبب المضاعفة هو
القرض من
الصفحه ٣٥٥ : ،
وكانت الواو غالبة على الياء في هذا الباب إذ كنا قد نقلب الياء في إيجاب قلب الألف
إذا دخلت عليها يا
الصفحه ٨٧ : ] ، لأن سائر الأرجاس يجب أن يجتنب فدخلت من لتبيين المقصود
بالاجتناب من الأرجاس.
والثالث : أن
تدخل مع
الصفحه ٨٩ : بالله ، وهذا
الفعل إذا ظهر لا يجوز أن يستعمل معه إلا الباء ، فدلّ ذلك على أن الأصل الباء.
فإن قال قائل
الصفحه ١٠٥ : منهما المضاف حركا بأقوى
الحركات ليكون ذلك عوضا من المحذوف.
فأما (من وما
والذي) فإنما وجب بناؤها لأن
الصفحه ١٥٧ : الكلام بذلك ؛ لأن الفائدة قد حصلت ، وصار دخول (إن) لتوكيد الظن ، وأما
إذا أسقطت لفظ الجملة بعد (إن) وجئت
الصفحه ١٧١ : تجز ؛ لأن القصد (٢) في الإضافة تخصيص المضاف وتعريفه فإذا كانت في المضاف
الألف واللام تعرّف بهما ، ولم
الصفحه ١٧٣ : ، وذلك أن الشيء يحمل على الشيء ؛ لأنهما من نوع واحد ، لأن أحدهما أصل
للآخر يحمل عليه لئلا يختلف طريق
الصفحه ٢٠٦ : ) من بين سائر الأسماء المبهمة بأن جعلت وصلة إلى نداء ما فيه
الألف واللام؟
قيل له : لأن (أيا)
لا معنى
الصفحه ٢٠٩ :
الترخيم لا يستعمل إلا في النداء ؛ لأنه باب حذف ، / ألا ترى أن المنادى المفرد قد
حذف منه التنوين والإعراب
الصفحه ٢٢٤ : فالفعل لا يدل عليها من لفظه ، وإنما يدل عليها بالمعنى كما يدل على الفعل
والمفعول ، إذا تعدى الفعل إليه
الصفحه ٢٥٣ :
نقيضة (ربّ) و (ربّ) تقع صدر الكلام لأن فيها معنى النفي](١) إذ كانت القلة نفي الكثرة ، فلما دخلها
الصفحه ٢٥٧ : المضاف
إلى ما بعدها كقولك : لا مسلمي لك ، إذا قدرت اللام (١) زائدة لأنك في المعنى قد أضفت مسلمين إلى
الصفحه ٢٩٠ : كما وجب إبطال عمل (إن) إذا
دخلت (ما) عليها وقد بينا ذلك فيما مضى (١) ويجوز أن يكون زادوها بعد (ما