الصفحه ٤٤ :
أنه لضرورة أدت إليه ، وذلك أن الاسم المرفوع كان حقه أن يثنى بالواو ، لأن الضمير
بالواو فيقال : جاءني
الصفحه ١٠٦ :
سنبيّنه ، وإنما استحقت الإعراب لأنها متضمنة للإضافة وهي مع هذا متمكنة
مستعملة في موضع الرفع والنصب
الصفحه ٢٠١ : وعمرو ... فعلى هذا تقول : يا زيد وعمرو أقبلا ، لأن (عبد الله) إذا حل محل (زيد)
في النداء لم يكن إلا نصبا ...".
الصفحه ٢٠٥ : ) وموضعها نصب ؛ لأن لفظ النداء وقع عليها ، والرجل
مرفوع وهو نعت ل (أي) بمنزلة قولك : يا زيد الظريف ، إلا أن
الصفحه ٢٨٥ : الزمان إلى الفعل والفاعل جاز أن تضاف إلى المبتدأ والخبر ؛
لأن الفعل والفاعل جملة كالمبتدأ والخبر وظروف
الصفحه ٢٩٧ : بإحداها دون من انصرف في النكرة بلا خلاف ، وإنما
انصرف في النكرة ؛ لأنه قد زال عن حكم الصفة ؛ لأنه إنما
الصفحه ٣٠١ :
قيل له : الفصل
بينهما أنك إذا قلت : زيد أفضل من عمرو ، فإنما نقصد إلى فضل زيد على عمرو ، فصار
الصفحه ٣١٧ :
التأنيث (١) ، لأن الاسم قد كان مؤنثا بالألف فلما حذفتها وكان يجوز
أن تعوض منها ياء قبل آخر الاسم
الصفحه ٣٣٨ : الأعداد الأول وجب أن تجمع بعد
الثلاثة والعشرة وإنما دخلت الهاء في قولك ثلاثة آلاف ؛ لأن الألف مذكر ، تقول
الصفحه ٣٤٩ : وأخمسة ، ويكون إذا أردت الكثير على (فعل وفعلان) نحو رغيف ورغفان ورغف ،
وقضيب وقضبان وقضب ، وأرغفة لأدنى
الصفحه ٥٣ : .
__________________
(١) استشهد به ابن
جني في الخصائص ١ / ٣٠٤ وورد البيت الثالث عنده :
وصارت نفوس القوم عند الغلصمت
الصفحه ٣٨٠ : وفقفاق وفقفاقة : أحمق هذرة
بقّ على القوم بقا وبقّاقا : كثر كلامه
، ورجل لقّ بقّ ولقلاق بقباق : مكثار
الصفحه ١٩٨ : باق فيه (٣) ، والأجود القول الأول وإنما كان أجود ؛ لأن الاسم
العلم تعريفه من جهة القصد ، وإذا اجتمع
الصفحه ٣٧ :
يكون إذا فهم معنى الشخص أن يزاد عليه معنى الإعراب ، فإذا كانت معرفته
إنما تقع عند الفراغ من الاسم
الصفحه ٤٢ : علامة الجزم
لأنه أدى اللفظ إلى لفظ النصب أو الرفع ، ولو حركنا الأول لأدى / إلى الاستثقال إذ
الحركات في