الصفحه ١٨٨ :
يكون الابتداء بها ، فكان أولى من الهاء لأنها قد كثرت (١) زيادتها في هذا الموضع نحو أصفر ، وأحمر
الصفحه ١٨٩ : مجرى الأسماء ،
فأدخلوا عليه التصغير تشبيها بالاسم ، وليس يجب أن يكون الشيء إذا حمل على غيره
لشبه بينهما
الصفحه ٢٠٨ : والحرص على البيان.
واعلم أن حروف
النداء قد تحذف إذا كان المنادى منك قريبا كقولك : زيد أقبل ، وغلام عمرو
الصفحه ٢٧١ : لأن الاسم العلم يدل على شخص بعينه ولو كرر فلذلك جاز
حكايتها.
واعلم أن هذه
العلامات إذا لحقت (من) في
الصفحه ٦٨ : المؤنث بالياء علامة ، لأن علامة التأنيث قد تكون
بالكسر وبالياء في نحو : هذي أمة الله ، ورأيتك ذاهبة
الصفحه ٧٠ : (٤) ؛ لأن (٥) هذه الزوائد لو كانت عاملة رفعا لم يجز أن يقع الفعل
منصوبا ولا مجزوما وهي موجودة فيه لأن عوامل
الصفحه ٨٠ :
وهذه الضمائر
أعني الألف ، والواو ، والياء ، في تضربين إنها لا يكون ما قبلها من حروف الإعراب
لأنه
الصفحه ١١٢ : عمله لأن اللبس يرتفع.
فأما ما ذكرناه
في (إن) من الإضمار فليس يعرض في (٥) ما [لأن الضمير إذا اتصل به
الصفحه ١٢٩ :
يجز لأنها جعلت لتقريب الفعل ، وإذا دخلت على الفعل المضارع كان مستقبلا محضا ،
فوجب أن يؤتى بلفظ
الصفحه ١٧٥ :
وإنما لم يصح فيها هذا لأنها أصل الأفعال ، فجرت مجرى أسماء الأجناس نحو : رجل
وفرس ، فلما كانت هذه
الصفحه ١٨٣ : ، فالرفع على الابتداء والخبر والجر على الغاية (٢) ويكون يسبني توكيدا للسب المتقدم ، وإذا رفعت فعلى
الابتدا
الصفحه ٢١٢ : قلت : بأيهم مررت ، صار التقدير : أبزيد مررت ، لأن الباء موصلة للفعل الذي
بعد الاستفهام (٢) ليعمل فيه
الصفحه ٣٠٢ : لأن أحد الاسمين غير الآخر
فجاز أن تشبهه بالمضاف والمضاف إليه ، ولأن الاسمين جميعا هما لشخص واحد فيجوز
الصفحه ٣٥٨ :
علباء وحرباء (١) ، وهما ملحقان بسرداح (٢) بياء بعد الألف لأن الياء إذا وقعت طرفا وقبلها ألف
كانت
الصفحه ٣٦٧ : اللذين جعلا اسما واحدا في النسبة اسما فتقول في حضرموت حضرمي ،
وإنما جاز ذلك لأنه إذا جاز في المضاف هذا