الصفحه ٣٠٠ : فضلى ، لأنه يجب أن تستعمله
بالألف واللام فتقول : جاءتني المرأة الفضلى ، فأما إذا استعملتها بمن لم يجز
الصفحه ٣٠٦ : من أسماء النساء معدولا
اعلم أن ما كان
على (فعال) تريد به الأمر فإنما استحق البناء لأنه قام مقام فعل
الصفحه ٢١٣ : وجب ذلك ؛ لأن جواب الخبر
إذا كان فعلا لم يحتج إلى الفاء ؛ لأن (أن) تعمل فيه ، فإذا كان خبرا ومبتدأ لم
الصفحه ٣٣٥ :
وكذلك العقد الذي بعده واحدا كان أو مثنى كقولك : ألف درهم ، وألفا درهم (١) ، أعني أنه (٢) إذا بلغ
الصفحه ٢٠٧ : الرجل إلا الرفع. والوجه الثاني : أن تجعل هذا بمنزلة زيد ؛ لأن في السكوت
عليه فائدة ، فإذا قدرت هذا
الصفحه ٣٣٤ : ولأنها متحركة مع ذلك فلذلك لم يحذف كما حذف التنوين فيما
قبل العشرين.
/ فإن قال قائل
: فهلّا حذفتموها
الصفحه ٣٧٤ : الزائد لازما وبقيت همزة
المتكلم لأنها دخلت المعنى ثم أجروا ما في أوله حرف المضارعة مجرى الهمزة في الحذف
الصفحه ٣٥ : يعرب بالحركات في حال الانفراد فوجب أن يضموا أوساطها في
الرفع فلما ضموا أوسطها انقلب آخرها واوا لأن
الصفحه ٦١ : بها فوجب أن يردّوها (١) [و](٢) إذا وجب ، ردّها في موضع من الإعراب وجب أن يرجع في
جميع الأحوال لأن
الصفحه ١٠٣ : وقت فاحتاج إلى إيضاح.
فأما (إذا)
ففيها من الإبهام ما في (إذ)](٤) لأنها للزمان المستقبل كله ، وفيها
الصفحه ١١١ :
لأنها](٢) قد جرت مجرى الفعل في العمل والفعل لا يجوز أن يرفع فاعلين بغير اشتراك
ولا تثنية ، فلو رفعت
الصفحه ١١٧ : (٢) فتصير الجملة المستدركة بمنزلة الابتداء والخبر ألا ترى
أن القائل إذا قال : ما زيد ذاهبا لكن عمرو شاخص
الصفحه ١١٨ : رفع بإن ، وإذا قلنا : إن زيدا وعمرو
قائمان ، وجب أن يرفع عمرو بالابتداء لأنه عطف على موضع الابتدا
الصفحه ١٦٦ : إياك بغير تكرير كقولك : إياك تريدون ، إياك احذر؟
قيل له : لأن
إياك لا يجوز أن يقع فعل قبلها لأنك لا
الصفحه ١٦٧ : : زيدا
إذا سمعت ذكر ضرب أو رأيت إنسانا يريد أن يضرب ، فأنت بالخيار إن شئت قلت : اضرب
زيدا وإن شئت حذفت