الصفحه ١٦٤ : وفعيل أكثر ما يكون / لما ماضيه على فعل نحو كرم فهو كريم.
ولأن الأفعال
إذا أريد منها ما يراد في نعم
الصفحه ١٩٤ : الفصل ، وهذا لا يدخل على ما ذكرناه ؛ لأن اجتماع
الأمور التي ذكرناها مجموعها منع الفصل ، وأما إذا انفرد
الصفحه ٢٣٦ : المبهمات
فإنما أصلها أن تنعت بأسماء الأجناس ؛ لأن الإشارة تقع أولا إلى ذات الشخص فينبغي
إذا أشكل أمر
الصفحه ٢٥٨ : زيدت لبيان حركة النون والدليل على ذلك أنك إذا وصلت الكلام قلت : أن
، فسقطت الألف كقولك : أنا قمت ، ولو
الصفحه ٢٦٧ : بين
كلامين أحدهما محتاج إلى الآخر لأنه إذا كان ما قبله تاما لم يحتج إليه ، إذ كان
إنما دخل ليبين عن
الصفحه ٣٠٧ : جميع ما ذكرنا إذا سميت به امرأة فإن بني تميم ترفعه وتنصبه
وتجريه مجرى اسم لا ينصرف ، وهو القياس ، لأن
الصفحه ٣٢٠ :
كقولك : عندي ثلاثة أكلب ، ولا يجوز أن تقول ثلاثة كلاب لأن الكلاب جمع كثرة وأكلب
للقلة. ولو قلت : ثلاث
الصفحه ١٣٠ :
فالجواب في ذلك
إن هذه المسألة إنما امتنعت من مازال لآن حكم الاستثناء أن يبطل حكم النفي إلا أنك
إذا
الصفحه ١٤٦ : المستعارة نحو : مات زيد ، ورخص السعر ، لأن فاعلها لم يذكر
؛ كما يغير أول الفعل إذا لم يسم فاعله نحو : ضرب
الصفحه ١٥٥ : الفاعل وجب أن تقيم مقام الفاعل من كان فاعلا في الأصل.
واعلم أن الاسم
إذا قام مقام الفاعل جرى / مجرى
الصفحه ٢١٦ : العرب قلناه وما تركته على أصله لم نجاوزه إلى غير
ذلك.
واعلم أنك إذا
قلت : عليك زيدا ، فللمخاطب ضميران
الصفحه ٤٧ :
السائل ؛ لأن المقصور يستدل على إعرابه بنظيره من الصحيح ، وبنعته فصار ما في
النعت والنظير من علامة الإعراب
الصفحه ١١٥ : ذكرناه. فأما الفعل الماضي والمستقبل
إذا وقعا في خبر (إن) لم يتغيرا عن حالهما ؛ لأن (أن) قد بينا أنها من
الصفحه ١٥٠ : أن للفعل دلالته على الزمان
وعلى المصدر من جهة لفظه ودلالته على المكان من جهة المعنى ولأن الفعل لا
الصفحه ١٧٦ : عنه الفعل (١)
اعلم أنك إذا
قلت : زيد ضربته ، فالاختيار الرفع في زيد ، والنصب جائز ، وإنما اختير