الصفحه ٢٤٩ :
على طريق التبين يعني هو المسكين (١) فإذا كان قد بين بهو وخبر إن لم يحصل ؛ لأنه قوله أحمق
فجاز مثل
الصفحه ١٥٦ : أن يحمل الخبر
على ما اعتقد عليه الكلام وهو اليقين وجعل الفعل في هذا الموضع في تقدير الظرف وإن
أوجب
الصفحه ١٣٢ : في ذلك
أنه غير ممتنع إذا أدخل الباء على خبر (ما) إذا تقدم كقولك : ما بقائم زيد ،
والأحسن تأخيرها
الصفحه ١٢٧ : تختلف
المعرفة والنكرة في الإخبار عنها إذا كان في الخبر فائدة إلا من جهة الحسن والقبح
، وجاز أن يخبر عن
الصفحه ١٩ : في تحقيق النصوص التراثية فقمت :
١ ـ بكتابة
النص كما ورد في الأصل دون أي تغيير ؛ إلا ما جاء مخالفا
الصفحه ٢١٤ : فأنت مخير إن شئت
كانت (كان) التي بمعنى وقع ، وإن شئت أضمرت (كان) التي هي عبارة في خبرها.
والوجه
الصفحه ٦ : العلل : إن كتاب (الإيضاح في علل النحو) للزجاجي
كتاب موجز في العلل من الناحية النظرية ، أما العلل
الصفحه ٣٦٨ :
ولا جمع سالم (١) فأنت مخير في النسب ؛ إن شئت رددت المحذوف وإن شئت لم
ترد وإنما يعتبر برد المحذوف
الصفحه ١٤١ : [المبتدأ](١) والخبر جملة يحسن عليها السكوت فلما وجب للمبتدأ أن
يكون مرفوعا حمل الفاعل عليه.
ووجه آخر
الصفحه ١٠ :
الكتاب الذي بين أيدينا فهو أبو الحسن
__________________
(١) تاريخ الإسلام
السياسي والديني والثقافي
الصفحه ١٣٤ : ومضمرا يرجع إلى زيد. وأما الرفع في قاعد فعلى أن تجعل الأب مبتدأ
وقاعدا خبره ، فإذا قدرته هذا التقدير صار
الصفحه ١٣١ :
باب ما
إن قال قائل :
ما الذي منع من تقديم خبر (ما) عليها (١)؟
قيل له : لأنها
(٢) حرف مشبه
الصفحه ٢١٣ : وجب ذلك ؛ لأن جواب الخبر
إذا كان فعلا لم يحتج إلى الفاء ؛ لأن (أن) تعمل فيه ، فإذا كان خبرا ومبتدأ لم
الصفحه ٢٦٨ : له فلذلك لم يجز أن يكون ما قبله وما بعده نكرة محضة
ولا أحدهما.
باب أيّ
اعلم أن (أيا)
موضوعها أن
الصفحه ٢٧٧ : (١) :
وما أنا
للشيء (٢) الذي ليس نافعي
ويغضب منه
صاحبي بقؤول
فعند سيبويه أن