الصفحه ١٥٥ : وجب ذكر زيد وإنما عمل
فيه
__________________
(١) انظر الأصول ١ /
١٨١. يقول ابن السرّاج :
" واعلم
الصفحه ١٥٧ : إلا طريقة واحدة؟
__________________
(١) انظر الأصول ١ /
١٨١ فقد أشار ابن السرّاج إلى ذلك وتحدث عنه
الصفحه ١٨٧ : .
ووجه آخر أن
الأفعال الأصول تقع على ضربين ثلاثي ورباعي في نقل الثلاثي ليحمل على الرباعي الذي
هو الأصل
الصفحه ١٩٨ : ".
الأصول ١ / ٣٣٠ ـ ٣٣١.
الصفحه ٢٢١ : :
فأرسلها العراك ولم يذدها
ولم يشفق على نغص الدّخال
وانظر المقتضب ٣ / ٢٣٧ ، والأصول
الصفحه ٢٣١ : فصارت كالبسيط ، والمركب بعد
المفرد البسيط ، فلهذا صارت الواو أصلا.
__________________
(١) الأصول
الصفحه ٣١٠ : أحرف أصول حذفت آخر حرف منه ، وإنما كان بالحذف أولى ؛ لأن
التصغير إليه انتهى ، وهو الذي أوجب طول الكلمة
الصفحه ٣١١ : ك (قلنسوة) وذلك أن
النون والواو فيها زائدتان لغير الإلحاق لأنه لا نظير له في الأصول أعني لوزن
قلنسوة فلذلك
الصفحه ٣١٣ : أصولها فكرهوا ألا يردوا
هاء التأنيث في التصغير ، فيكون الاسم قد خلا من علامة التأنيث في كل وجه مع خفة
الصفحه ٣٣١ : ،
وإنما وجب ذلك لأن الأصل في الأعداد وهي الآحاد والاشتقاق ينبغي أن يقع من الأصول
فكان قياس العشرة إذا أردت
الصفحه ٣٤٥ : بمفاعل لأنه أراد الحروف دون وزنه
على ما فيه من الزوائد والأصول ، وذلك أنه فصل ذلك فجعل جعافر فعالل
الصفحه ٣٤٦ :
يحذف منه لأن ما كان على خمسة أحرف أصول فلا بد من حذف الآخر منه في الجمع
كقولك : سفرجل وسفارج
الصفحه ٣٧٦ :
لأن الدلالة قد قامت على الحروف كلها أنها أصول في سفرجل من غير شبهة ،
فلذلك لم يجز إلا حذف الأواخر
الصفحه ٣٩٧ :
ـ الاقتراح في
أصول النحو : للسيوطي ، صححه وشرحه : أحمد سليم الحمصي ومحمد أحمد قاسم ، ط ١ ١٩٨٨
الصفحه ٤٠٢ : ، عالم الكتب ـ بيروت.
ـ الشاهد وأصول
النحو في كتاب سيبويه : خديجة الحديثي ، مطبوعات جامعة الكويت ، ١٣٩٤