الصفحه ٣٠ : قبح دخول اللام على الماضي لأن هذه اللام أصل دخولها على
المبتدأ ونقلت عن موضعها لدخول إنّ عليها
الصفحه ٥٠ : هو
في حال الرفع غير منقلب ، وإذا لم يكن منقلبا وجب أن يكون الاسم غير معرب فيؤدي
إلى أن يكون بعض
الصفحه ٧٠ : النصب لا يجوز أن تدخل على عوامل
الرفع لأنه لو دخل عليه لكان يجب أن تبقى في حكمها فيؤدي ذلك إلى أن
الصفحه ١١٨ : إلى أن يعمل في اسم واحد عاملان وهذا فساد ، فلهذا صحت المسألة والفراء
/ يجيز مثل المسألة الأولى (٢) إذا
الصفحه ١٢٠ : فعل
على مفعول نحو قولك : كان زيد قائما؟
فالجواب في ذلك
: أن هذه الأفعال لما كانت عبارة عن الجمل وجب
الصفحه ١٣٢ : الأفعال ، فإذا زالت (ما) عن ترتيب الأصل زال عملها ورجعت إلى ما
تستحقه من القياس ، وهذه العلّة كافية في (ما
الصفحه ١٤٢ : الفاعل مقدما عن
المفعول واستغنوا عن الإعراب؟
قيل له : لو
فعلوا هذا لضاق الكلام عليهم ، وفي كلامهم الشعر
الصفحه ١٦٥ : أنهم جعلوا أحد الاسمين عوضا عن الفعل المحذوف ، والدليل على ذلك أنهم إذا
أسقطوا أحد الاسمين جوزوا إظهار
الصفحه ١٦٨ : يجب في الاسم الذي
بمعناه ألّا يزال عن أصله ، والأصل في الأسماء ألا تعمل إلا الجر لما ذكرناه أيضا
في
الصفحه ١٩٣ :
تقدير ضمير يرجع إلى المبتدأ ، وأما قوله : أحسن بزيد فلم يتقدم قبله ما
يدل على الإضمار / فإذا
الصفحه ٢٠٨ : حرف النداء في القرآن كقوله تعالى : (يُوسُفُ أَعْرِضْ
عَنْ هذا ...) [يوسف : ١٢ / ٢٩](١) و (رَبَّنا لا
الصفحه ٢٤٣ : اتصلت بمضمر
أو مظهر إلا أن (كلا) لما كانت لا تنفك عن الإضافة شبهت ب (على) و (إلى) فجعلت مع
المضمر في
الصفحه ٢٥٠ :
لأنها ظرف غير متمكن فلم يجز أن ينقل إليها الإعراب مما بعدها فترفع وتخفض
؛ لأن ذلك يؤدي إلى تمكنها
الصفحه ٢٥٢ : الخبر للكثرة وفي الاستفهام يقع الجواب عنها بالقليل والكثير من
الأعداد ؛ لأن المستفهم لا يدري قدر ما
الصفحه ٢٧٨ :
باب المجازاة (١)
اعلم أن أصل
حروف المجازاة (٢) (إن) وإنما وجب أن تكون الأصل لأنها لا تخرج عن