الصفحه ٢٠٣ : مع العهد
أنه يجوز للشاعر أن يقول : يا الرجل (١) من غير تقدمه (٢) ذكر فإذا كانت يا تنوب عنها لم يحتج
الصفحه ٢١٥ : ؟ قيل : لأن المخاطب لا يحتاج إلى حرف سوى الفعل ،
والغائب والمتكلم الأمر لهما باللام كقولك : ليقم زيد
الصفحه ٢٢٥ : إظهاره بحال ، والظروف إذا كني
عنها ظهر حرف الجر مع المضمر كقولك : قمت يوم الجمعة ، فإذا أضمرت قلت : قمت
الصفحه ٢٢٩ : ء ، وذلك إذا قلت : جاءني رجل ضاحك ، فإنما
أخبرنا عن مجيء رجل ضاحك ، ولم يجب أن يكون ضاحكا في حال خبرك
الصفحه ٢٣١ :
الكلام عليه ، وأما الراجع إلى المبتدأ فإنما حسن حذفه ها هنا ؛ لأن في
الكلام أيضا دليلا أنه قد أحاط
الصفحه ٢٤١ : المعروف فلما قوي
معنى أجمعين لأنها مشتقة تقدمت أكتعين وإن كان يجوز في أكتعين أن يشتق عن قولهم
مرّ عليه حول
الصفحه ٢٤٥ : سيبويه.
فإن قال قائل :
فلم نقلت هذه الأسماء عن كونها فاعلة ولم تستعمل على أصلها؟
قيل له :
الفائدة في
الصفحه ٢٤٧ :
جاءني القوم غير زيد ، فلما انتصب غير زيد وناب عن إلا (١) علمنا أن الناصب هو الفعل المتقدم إذ كان
الصفحه ٢٦٨ : ، وقد بينا أن
الاستفهام لا يعمل فيه ما قبله ، وإنما لم يحتج في الاستفهام إلى صلة لأن الصلة
توضح الموصول
الصفحه ٢٧٢ : التأنيث قد صارت في وسط الكلمة فجاز أن يتوهم فيها
غير التأنيث ويجعل بمنزلة أخت ، وإنما دعاهم إلى ذلك تحريك
الصفحه ٢٨٠ :
غُلامٌ؟) [آل عمران : ٣ / ٤ ، ومريم : ١٩ / ٧ و ١٩] كيف يكون لي غلام ، وفيها معنى
التعجب ، فلما كانت
الصفحه ٣٣٢ : أرادوا أن يخالف لفظها العشرة ليدلوا بالآحاد أن العشرة ليست بخارجة عن أصل
ما تستحقه تثنية العشرة.
ووجه
الصفحه ٣٤٨ : فعله إذا كان
نعتا وناب الفتح ها هنا عن الضم المستثقل وإنما اخترنا الضم ليكون تابعا لحركة
الأول ، ويجوز
الصفحه ٣٥٦ : يقلبه ألف التثنية.
واعلم أنه يجوز
في النسب إلى ما آخره ألف التأنيث المقصورة إذا كان على أربعة أحرف
الصفحه ١٦ :
برقم (٤٢١ ف) ، والنسخة كاملة تامة مما جعلني لا أحجم عن العمل فيها.
عدد الأوراق في
هذه النسخة تسع