الصفحه ٢٧ : منها يحتاج إلى مكان إلا أن ذلك نفهمه بالتأمل
دون اللفظ ، فكذلك المضرب يجري في هذا المجرى ، يدل على صحة
الصفحه ٤٤ : كان هذا يؤدي
إلى اللبس بين التثنية والجمع أسقطت علامة المنصوب ، ولم يكن بد من حمله إذا ثني
أو جمع على
الصفحه ٩١ : الدور في كلامهم ، ومع هذا فإنه يحتاج إلى جواب فصار افتقاره
إلى الجواب كالعوض من حذف الفعل مع كثرة
الصفحه ٩٧ :
وأما حروف
النصب وإن كانت مشبهة بالأفعال فيجوز أن يتأخر ما تعمل فيه عنها كقولك : ليت في
الدار زيدا
الصفحه ١١١ : ذلك يؤدي إلى اللبس بأنت ، وإلى إضمار في
__________________
(١) قال ابن هشام في
حديثه عن (إنّ
الصفحه ١٢٤ : تكون بمعنى وقع وحدث فتكون فعلا حقيقيا ، فيرتفع الاسم بعد كان
كارتفاعه بعد قام بقام ، ولا تحتاج إلى خبر
الصفحه ١٤٧ : (١) حمله على الفاعل من جهة اشتراكهما في [أن](٢) الفعل صار خبرا عن المفعول الذي يتعدى الفعل إليه
مفعولا آخر
الصفحه ١٦٢ :
عن الآخر ؛ لأن كل واحد منهما اسم للجنس فلا وجه للجمع بينهما / وأبو
العباس أجازه على طريق التوكيد
الصفحه ١٧٢ : ، والفعل لا يستغني عن الاسم ، فإذا كان كذلك وجب أن ما لا يحتاج
إلى غيره أصلا في نفسه هو (٤) الاسم وما افتقر
الصفحه ٢٤٢ :
غرضهم أن يخبروا عن جميع القوم ، فلذلك عدلوا عن إضافته في اللفظ وأتوا
بالواو والنون ليدلو بذلك على
الصفحه ٢٥١ : ء فإنما خصا بهذا (١) من بين سائر الأفعال ؛ لأن (ليس) تضمنت معنى النفي فلو
استعمل غيرها احتيج إلى حرف آخر
الصفحه ٢٥٧ : علامة التثنية والجمع ويزولان عنه فليس حكمه هذا
الحكم فمن أجل هذا أدخلت الشبهة على أبي العباس والصحيح ما
الصفحه ٣٠٨ :
من مع الصرف ، لأن كثرة العلل الموجبة لمنع الصرف لا تخرج الاسم عن هذا
الحكم ، فلذلك أجروه مجرى ما
الصفحه ٣١٤ : تصغيره على لفظ المذكر
وإن عني به المؤنث على ما ذكرناه في الحرب.
وأما القوس
فيجوز أن يكون ذهب به إلى
الصفحه ٣٤١ : راجع في المعنى إلى ثلاث ... ويجوز ـ وهو الأجود عندي ـ أنه
إخبار عن الله أخبرهم بطول لبثهم". معاني