الصفحه ١٥ : عن الورّاق ثقافته وشيوخه ومؤلفاته لا بد لنا أن ننتقل إلى الحديث عن
كتابه (العلل
الصفحه ٤٩ : فلا بد من همزه فكان ذلك يؤدي إلى تغيير الحرف عن أصله فوجب أن تزاد النون
من بين سائر الحروف لما ذكرناه
الصفحه ٨٣ :
ووجه آخر : وهو
أن الفعل لما كان دالا على الزمان والمصدر علم في المعنى أنه اثنان فاستغني عن
تثنيته
الصفحه ١٠١ :
فإن قال قائل :
فلم صار قولك : من صحيح زيد (١) ، لا يجوز وجاز فيما نابت عنه أين ومتى؟
قيل له
الصفحه ١٨٧ : السداسي
سباعيا وليس في الأفعال ما هو على سبعة أحرف ، فلما كان نقل الرباعي يؤدي إلى
الخروج عن الكلام لم يجز
الصفحه ١٩٨ : المقصود إلا بنفس اللفظ فقط ،
واللفظ لا يدل عليه دون غيره فاحتجنا إلى ذكر اسمه ليعرفه (١) ، وأما المخاطب
الصفحه ٣٠٤ : رجلا مساجد لم تصرف لثقل
اللفظ فلو صغرته انصرف لأنه يصير إلى لفظ مسجد / فيزول عنه الثقل الذي أوجب منع
الصفحه ٣٣ : ، وبالفتح نصل إلى غرضنا كما نصل بالضم والكسر. إلا أن الفتح أخف الحركات
فوجب استعماله لخفته. ووجه آخر : وهو
الصفحه ١١٥ : وذلك الضمير يرجع إلى المخبر عنه ، فبان بما ذكرنا أن
الخبر في الحقيقة استقر وأنه لا بد من تقديره لما
الصفحه ٢١٣ : التكرار والعطف عوض عن الفعل ، فلم يجز إظهاره مع وجود العوض منه ، وأما
قولهم : المرء مجزى بعمله إن خيرا
الصفحه ٢٩٦ : به فحكم الصفة لم يرتفع عنه وتصير
التسمية به كالعارية ، فإذا نكر عاد إلى موضع قد كان لا ينصرف فيه
الصفحه ٣٣٩ : (من) و (عن) وقد يشذ الشيء في كلامهم عن نظائره ويستخفون الشيء في
موضع لا يستخفونه في غيره فمن ذلك قولهم
الصفحه ٣٨٣ : يقرض الله قرضا حسنا ...)
البقرة
٢٤٥
٢٧٦
ـ (أنّى
يكون لي غلام)
آل
الصفحه ٣٢٠ : متى ضفت الأعداد قام المضاف إليها مقامه فأدى عن معناها ، ولو
أضيف إلى الجمع الكثير لم تكن إقامتها
الصفحه ١٠ :
المختلفة كالمعتزلة والقدرية والجبرية ، وهبّ أصحاب كل فرقة للدفاع عنها
وتنافسوا في التأليف في ذلك