الصفحه ١٣٣ : السرّاج عن التأكيد الذي يجيء للإحاطة والعموم (أجمعون ،
كلهم).
(٣) في الأصل :
اختلفت.
الصفحه ١٤٥ : وجمعه عن تثنية الفعل وجمعه ، فلما كان هكذا أسقط تثنية الفعل
وجمعه من كلامهم علمنا أن الفعل في نفسه لا
الصفحه ١٦٤ : اسما واحدا (١)؟
قيل : يجوز أن
يكون الغرض تخفيف اللفظ ؛ لأنهم إذا قدروها بمنزلة شيء استغنوا عن تثنية
الصفحه ١٨١ : الزجّاجي في
حديثه عن حتى :
" وأما دخولها على الأسماء المفردة
، فإن الوجه أن تكون خافضة لها ، وربما أجريت
الصفحه ٢٠١ : وَالطَّيْرَ وَأَلَنَّا لَهُ
الْحَدِيدَ).
(٣) قرأ روح وزيد عن
يعقوب (يا
جِبالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْرَ
الصفحه ٢٠٤ : لخفته وثقل
التشديد ، وقد حكي عن الفراء أن الميم عوض من قولك : يا الله أمّنّا [منك](٣) بخير ، فحذفت اليا
الصفحه ٢١١ : الاستفهام فيه وفيما بعده (٤)؟
قيل له : لأن
الاستفهام إذا دخل على الجمل كان استفهاما عن جميعها مثل قولك
الصفحه ٢٢٦ : ، والخبر يحتاج أن يتعلق بالمخبر عنه ، فلو لم تقدر
الاستقرار لم يتعلق الخبر بزيد ، وأما القتال اليوم فلا
الصفحه ٢٣٢ : الديوان : لقد كذبتك نفسك
فاكذبيها ...
(٢) ونقل ذلك عنه أبو
حيان أثير الدين الأندلسي في كتابه (تذكرة
الصفحه ٢٤٦ : نائبة
عن (استثنى) ...
وقيل : انتصب على أنه اسم إن ، وخبرها
محذوف ... بناء على أن إلا مركبة من حرفين
الصفحه ٢٤٨ : حكى سيبويه أولى ، لأن ذلك متعلق بالحكاية عن العرب ، فلذلك صار قول سيبويه
أقوى.
وأما قول
النابغة
الصفحه ٢٦٣ : علامة للأشخاص إلا أن ما ذكرناه عن الخليل
من إضافة هذه الأسماء يدل على ضعف قول الأخفش ، والوجه عند الأخفش
الصفحه ٢٧٤ : به وينتفي معه لدخول معنى الاتصال في الفاء.
__________________
(١) استغنى الوراق عن
ذكر الوجه
الصفحه ٢٧٦ : ينبت وإن كان النصب جائزا لأن النصب إخبار (٦) عن
__________________
(١) والآية : (مَنْ ذَا الَّذِي
الصفحه ٢٩٠ : بعدها عبارة عنه ، فإن لم
__________________
(١) سبق ذلك ص ١٣٢.