الصفحه ١٤٠ : والمفعول به (٣) ؛ لأن الفاعل أقل من المفعول في الكلام ، وذلك أن الفعل
الذي يتعدى يجوز أن تعديه إلى أربعة
الصفحه ١٤٣ :
يرجع إلى مذكور قبله فرتبة المفعول باقية مع التقديم لما ذكرناه ، ورتبة
الفاعل ذاهبة مع التقديم من
الصفحه ١٤٦ : أمن اللبس
في هذه الأفعال لم يحتج إلى فاعل وأما قولك : ضرب زيد عمرا ، فزيد فاعل للضرب
وعمرو مفعول ، وقد
الصفحه ١٦٣ : قال قائل :
إذا قلت : نعم الرجل زيد ، فزيد رفع بالابتداء ونعم الرجل خبره ، وليس في الجملة
ضمير يرجع إلى
الصفحه ١٧٤ : ب (أن) إذا عمل فيه غير فعله ، وأما إذا عمل فيه فعله فلا حاجة
بنا إلى تقديره ؛ لأن الفعل المتقدم قد دلّ
الصفحه ١٧٩ : ء ، وأما الأمر والنهي فليس قبل الاسم حرف يقتضي
الفعل حتى يحتاج إلى إضمار فعل ، فلهذا فارق الجزاء الأمر
الصفحه ١٨٣ : كليب ، كأنه قال : قد انتهى الأمر إلى
كليب ، فسكت ، ثم قال : تسبني". انظر معاني القرآن ١ / ١٣٨.
(٤) في
الصفحه ١٩٠ : ) الثانية مع الفعل مصدر وزيد فاعل للقيام ولا تحتاج (ما)
إلى ضمير يرجع إليها عند سيبويه ، لأنها بمنزلة (أن
الصفحه ٢٠٢ : صنّفه الورّاق بين من يختار النّصب ، وكذلك إذا عدنا إلى شرح
المفصل نرى ابن يعيش يؤيد المبرد في مذهب
الصفحه ٢١٧ : يدل على جوهر الضرب ، كأنه مصوغ من جوهر ما يدل ، إذا
أضفته إلى ما صيغ منه دل أنه منه ، وإن كانت صورته
الصفحه ٢٢٠ :
واعلم أن إقامة
الآلة مقام المصدر جائز ، وإنما الغرض فيه الاختصار فإذا قلت [ضربت](١) زيدا سوطا
الصفحه ٢٢٣ : قوله دعوا دعوة أبرار.
باب الظروف
إن قال قائل :
لم تعدى الفعل إلى ظروف الزمان خاصا وعاما (٥) من غير
الصفحه ٢٣٤ : المنعوت ، فلما كانت النكرات
مجهولة احتاجت إلى التخصص ، وإنما صار الاسم العلم معرفة ؛ لأنه وضع دلالة على
الصفحه ٢٥٣ : ، ولم يجز تقديم ذلك في الرافع والناصب إذ ليس مضطرا (٢) فيه إلى ذلك.
واعلم أنك إذا
قدرت دخول الجار
الصفحه ٢٧٥ : الموت إلى
الإنسان وأن الله تعالى هو الفاعل فيصير التقدير لا يقضى عليهم ولا يموتون لأن
الله عزوجل لا يريد