الصفحه ٣٣٠ : مضاف نحو قوله تعالى : (مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ
عَلِيمٍ) [النمل : ٢٧ / ٦] ف (لدن) مضافة إلى حكيم وهي مع ذلك
الصفحه ٣٥١ : الاسم
على (فعيلة) أو (فعيلة) حذفت الهاء كقولك في النسب إلى حنيفة : حنفي ، وفي رجل من
خذيمة : خذمي ، وقد
الصفحه ٣٥٣ :
هذا الباب من الياءات والكسر من أجل ياء النسبة احتملوا الخروج من علّة إلى
علّة لما كان ذلك يؤديهم
الصفحه ٣٥٨ : همزة فلذلك كانت الهمزة أولى منها وهي أيضا أولى من الهاء ، لأن الهاء خفية
وتحتاج إلى بيان ، ولأن الهمزة
الصفحه ٣٧ : إلى أحد أمرين : إما اللبس بالتثنية والجمع ، أو
يؤدي ذلك إلى ثقل اللفظ ؛ فسقطت زيادتها ولم يكن للحروف
الصفحه ٤٢ : ساكن ، ولا بد من حذف الواو أو (١) تحريكها ، فلو حذفت أدى ذلك إلى الإجحاف بالفعل ، ولو
حركتها لأدى إلى
الصفحه ٦٤ :
لأنا نحتاج إلى أن نبدلها مكان الألف ، وهي أقرب إلى الألف منها إلى الواو ،
والألف لا يجوز أن تزاد أولا
الصفحه ٧٣ :
قبلها إلى ما بعدها فجاز أن يطرح حكمها لاعتماد ما قبلها على ما بعدها.
وأما (كي)
فللعرب فيها مذهبان
الصفحه ١٩١ : الاستعمال لم يجز أن يبنى منها فعل التعجب ؛ لأن ذلك يؤدي إلى
إسقاط الزوائد منه حتى يرجع إلى ثلاثة أحرف ، ثم
الصفحه ٢٣٦ : بما فيه الألف
واللام ولم [يجز](١) أن ينعت ما فيه الألف واللام بالمضاف إلى الأعلام
والمضمرات ، لأن
الصفحه ٣٢٨ :
واعلم أن الذي
يبين النوع من أحد عشر إلى تسعة عشر واحد مذكور يلزمه النصب كقولك : عندي أحد عشر
رجلا
الصفحه ٢٠ : .
٦ ـ أشرت إلى
نهاية صفحة وبداية أخرى بخط مائل (/) مقرون بالحرف (أ) إن كانت الصفحة يمنى ، وبالحرف
(ب) إن كانت
الصفحه ٦٧ : بين المخاطب والغائب (١).
قيل : لأن
المتكلم لا يختلط بغيره ، فلما لم يقع فيه التباس لم يحتج إلى فصل
الصفحه ١٠٧ : وذلك أن الإضافة تردّ الاسم إلى حال الإعراب إذا
استحق البناء في حال الإفراد. فإذا كان الموجب للبناء في
الصفحه ١٥١ : : ئقمت اليوم ، إنما معناه (١) : قمت في اليوم ، فحذف (في) فوصل الفعل إلى اليوم ،
وإنما ينفصل حكم الظرف