الصفحه ٣٠٩ :
والعشرات والمئين والألوف وما زاد على ذلك أيضا من تضاعيفها ، والتصغير إنما الغرض
فيه الإخبار عن تحقير ، وذلك
الصفحه ٤٠٧ :
ـ المبسوط في
القراءات العشر : لأبي بكر الأصبهاني ، تح : سبيع حمزة حاكمي ، ١٤٠٧ ه ـ ١٩٨٦
الصفحه ٩٨ : سيبويه في إبطال عمل (ما)
ويضعف قول ابن السرّاج.
فإن قال قائل :
قد حصل في هذا الباب أسماء مبنية نحو (متى
الصفحه ٤٠٣ : ء ، ١٣٩٥
ه ـ ١٩٧٥ م.
ـ شرح شذور
الذهب في معرفة كلام العرب : لابن هشام الأنصاري ، تح : محمد محي الدين عبد
الصفحه ٨٧ : إيضاح الفارسي ، لعبد الله بن برّي ٦١١ ، وجاء في حاشيته نسبة لبعض
المصادر أن البيت لهميان بن قحافة ، وشرح
الصفحه ٤٠٤ : ).
ـ شرح الملوكي
في التصريف : ابن يعيش ، تح : فخر الدين قباوة ، ط ١ ١٣٩٣ ه ـ ١٩٧٣ م ، المكتبة
العربية
الصفحه ٢٧٢ : .
__________________
(١) الشاهد بلا نسبة
في أغلب المصادر وهو في : الكتاب ١ / ٤١١ (هارون) ، والمقتضب ٢ / ٣٠٧ ، وشرح أبيات
سيبويه
الصفحه ٢٨٢ : حذفها في
الشعر. قال الشاعر (١) :
من يفعل
الحسنات الله يشكرها
والشر بالشر
عند الله
الصفحه ٨١ : ، ... كما كانت التاء في (قامت
هند) حرفا تدل على التأنيث عند جميع العرب ..."
شرح ابن عقيل ٢ / ٧٩ ـ ٨٠ (دار
الصفحه ٢٠٣ : / على أن تعريف الألف واللام من جنس تعريف (يا) مع القصد
لأنك لو قلت في ضرورة الشعر : يا الرجل ، لكان
الصفحه ١٨٣ :
فلو ذكرنا قبل
حتى لفظ السب كقولك : يا عجبا يسبني الناس حتى كليب تسبني ، لجاز في كليب الرفع
والجر
الصفحه ٣٥٠ : ٦ / ١١.
(٣) البيت من الطويل
ولم يعرف قائله أيضا وهو في الإنصاف ١ / ٣٥١ ، وفي شرح المفصل ٦ / ١٠.
الصفحه ٢٣٢ : من البحر
الوافر ، وهو منسوب لدريد بن الصمة وهو في ديوانه ٦٨ ، وفي شرح أبيات سيبويه لابن
السيرافي
الصفحه ٣٠٧ :
فلما لم يكثر
لم يجز القياس عليه وأما ما ذكرنا عن الصفة الغالبة وما كان في معنى المصدر وما
كان اسما
الصفحه ٢٢٠ :
واعلم أن إقامة
الآلة مقام المصدر جائز ، وإنما الغرض فيه الاختصار فإذا قلت [ضربت](١) زيدا سوطا