الصفحه ٣٤٧ : (فعول) نحو : بيوت ، وقيود ، وشيوخ ، وإنما خص هذا الباب
بأفعال وإن كان ثانيه ساكنا كراهة لأفعل : إذ لو
الصفحه ١٩١ :
عور أصله في الاستعمال : اعورّ ، وكذلك حول / أصله : احولّ ، وما زاد على الثلاثي
من الأفعال في باب
الصفحه ٢١٣ : : كل رجل وضيعته. انظر الكافية شرح الاسترباذي ١ / ١٩٨.
(٢) انظر الكتاب باب
ما يضمر فيه الفعل المستعمل
الصفحه ١٦٨ : باب الجر فبقي اسم الفاعل إذا أريد به الماضي على أصله ، وجاز في اسم الفاعل أن
ينصب إذا أريد به الحال
الصفحه ٣٩٧ :
ـ الاقتراح في
أصول النحو : للسيوطي ، صححه وشرحه : أحمد سليم الحمصي ومحمد أحمد قاسم ، ط ١ ١٩٨٨
الصفحه ٥٨ : شرح
الأشموني ٢ / ٥١٩ ـ ٥٢١ ، فقد فصّل الحديث في هذا الموضوع ، وبين مذاهب النحاة
فيه.
الصفحه ٣٢٩ : البناء مع الألف واللام والإضافة لأن خمسة عشر
في بابه وجب له البناء في حال تنكيره ، وإنما ترد الإضافة
الصفحه ١٢٨ :
على الفعل لما سنبيّنه في باب الفاعل والمفعول به ، فجوزنا تقديم الخبر على
الفعل تشبيها بالمفعولات
الصفحه ٣٧١ :
__________________
(١) ذكر المبرد ذلك ،
انظر المقتضب ١ / ١٩٧. وانظر باب إدغام المثلين في الفعل ١ / ١٩٨ ـ ٢٠٥.
(٢) الشاهد من
الصفحه ٢٠٥ : : «هذا
باب لا يكون الوصف المفرد فيه إلا رفعا ... وذلك قولك : يا أيها الرجل ويا أيها
الرجلان ... وإنما صار
الصفحه ٢٩٦ : ).
(٢) انظر رأي الأخفش
في : ما ينصرف وما لا ينصرف ، باب أفعل الذي يكون صفة إذا سميت به رجلا ، ٧.
وشرح
الصفحه ١٩٠ :
__________________
(١) في الأصل : هو.
(٢) كتبت في الأصل
على الهامش.
(٣) انظر شرح المفصل
٧ / ١٤٥.
الصفحه ١٨٦ :
باب التعجب
إن قال قائل :
لم خصت (ما) من بين سائر الأسماء بالتعجب؟
قيل له : لأنها
مبهمة
الصفحه ٢٢٧ :
باب الحال
إنما وجب أن
تكون الحال نكرة لأمرين :
أحدهما : أنها
زائدة لا فائدة فيها للمخاطب ، فلو
الصفحه ٢٥٨ :
باب الضمير
إن قال قائل :
لم جاز أن يقع الاسم المرفوع والمنصوب ضميرا منفصلا ولم يكن في المجرور