الصفحه ٣١٣ : باب ما كان من المؤنث على ثلاثة أحرف.
(٣) في الأصل :
تدعوا.
(٤) ذكر المبرد ثلاثة
منها فقط وهي
الصفحه ٣٧٢ :
غير ، لأن الحرفين الساكنين إذا كانا من كلمتين لم يراعوا فيهما قبل الساكن
، وإنما تعتبر الحرف في
الصفحه ٧٤ : على
بابها بأن تقدر بعدها (أن) لأنّ (أن) والفعل بمنزلة المصدر فتصير (حتى) في المعنى
خافضة ل (أن) وما
الصفحه ١٧٠ : في هذا الباب كقولك :
هذان الضاربان زيد والضاربو (١) عمرو ولم يجز ذلك في المفرد نحو قولك الضارب زيد
الصفحه ٢٥٥ : :
__________________
(١) زيادة ليست في
الأصل.
(٢) انظر الكتاب ٢ /
٢٧٦ (هارون) هذا باب النفي بلا.
الصفحه ٣٣٦ : غير ناقص نحو : طلحة ، لا يجوز
أن تقول : طلحون ، وإن كان اسم رجل وسنستقصي هذا في باب الجمع إن شاء الله
الصفحه ٣٧٦ : وفارقت الأسماء (١) الأعجمية لجواز الشك في الأعجمية (٢) فيها إن شاء الله عزوجل.
باب حروف القسم التي يجر
الصفحه ٢٦ :
باب حد الأسماء والأفعال والحروف (١)
واعلم أن للاسم
حدا وخواص (٢) ، فحده كل (٣) ما دلّ على معنى
الصفحه ٥ :
على تفاوت بينهم ، كما هو الشأن عند نحاة القرن الرابع الذين امتاز منهم في هذا
الباب الفارسي وابن جنّي
الصفحه ٣٧ : المتصرف من الأسماء وغير
المتصرف ، وجعله لازما للمتصرف منها لخفته. وانظر التفصيل أيضا في باب ذكر علّة
دخول
الصفحه ٦٧ : للمتكلم في باب الضمير إن شاء الله.
فأما المخاطب
فيفصل بينه وبين المذكر والمؤنث فقيل : أنت تقوم للمذكر
الصفحه ٧١ :
يكون الشيء مرفوعا منصوبا في حال وهذا محال ، فلما وجدنا هذا الفعل ينصب
ويجزم والحروف في أوله موجودة
الصفحه ١٠٢ :
الجزاء إنما هو ب (إن) وسنبين ذلك في بابه وإن لم يختص بالمعرفة دون النكرة ألا
ترى أنك تقول : إن يقم زيد
الصفحه ١٩٣ : التعجب على لفظ الأمر وإدخال الباء معه؟
قيل له : يجوز
أن يكون أرادوا بذلك المبالغة في المدح فأدخلو البا
الصفحه ٢٩٤ :
باب ما ينصرف وما لا ينصرف
إن قال قائل :
من أين زعمتم أن أصل الأسماء الصرف؟
فالجواب في ذلك
أن