الصفحه ٢١٩ : يختلف طريق الفعل ، فإذا ثبت أن الحمل
في باب الاعتلال لا يدل أن المحمول على غيره فرع على المحمول عليه لم
الصفحه ٢٨١ :
معناه إلا بتقدمهما جميعا وليس أحدهما بمنفك من الآخر ، فصار حكمها كالنار
والحطب في باب تأثير
الصفحه ٣٤٤ : ، إلا ما كان على (فعل) نحو
صرد (٢) ، وجعل ، فله قياس آخر وذلك أن هذا البناء قد صار له اختصاص في منع
الصفحه ١٢٠ : فائدة منها.
(٣) انظر الكتاب ١ /
٤٦ (هارون) و ١ / ٥٧ هذا باب ما أجري مجرى ليس في بعض المواضع بلغة أهل
الصفحه ١٨٤ :
باب ما تنصبه العرب وترفعه
إن قال قائل
بأي شيء تنصب وراءك في قولك وراءك أوسع لك؟
[قيل
الصفحه ٢٥٦ : ) ، فاستغنوا بها عن
أن يستعملوا ذلك (لا) فلذلك لم يجز إفراد ما بعد (لا) في هذا الموضع ، وكذلك حكم
النكرة بعدها
الصفحه ٣٦٣ : التثنية والجمع في النسبة ،
ذلك أنّا قد بينا في باب ما لا ينصرف وما ينصرف (٢) أن
الصفحه ١٧٦ :
__________________
(١) انظر : الكتاب ١
/ ٨٠ (هارون) هذا باب ما يكون فيه الاسم مبنيا على الفعل قدم أو أخر وما يكون فيه
الفعل
الصفحه ٣٤٩ :
واعلم أن ما
كان على (فعيل) من هذا اسما فأدنى العدد فيه (أفعلة) وذلك نحو : نصيب وأنصبة ،
وخميس
الصفحه ١٦٤ :
باب حبذا
إن قال قائل :
ما الأصل في حبّ؟
قيل له : الأصل
فيه فعل على وزن كرم فحذفت الضمة من البا
الصفحه ٣٧٩ :
باب ما يكون من [أسماء الفاعلين](١) / ولم يجروه على الفعل
نحو قولهم :
جاءني نابل ، أي ذو نبل
الصفحه ٥٧ : الورّاق
في باب ما ينصرف وما لا ينصرف.
(٢) في الأصل :
أحدها.
الصفحه ١٥٠ :
حصل فيه دلالة على المصدر فيتعدى إليه وهو المفعول المطلق ، وتعدى أيضا إلى
الزمان وهو مفعول فيه
الصفحه ٢٧ : منها يحتاج إلى مكان إلا أن ذلك نفهمه بالتأمل
دون اللفظ ، فكذلك المضرب يجري في هذا المجرى ، يدل على صحة
الصفحه ٩٩ :
تخرج أخرج ، فهذا اللفظ يوجب التعيين عن خروجك للذي تخاطبه. فإن قلت إن
تخرج يوم السبت أخرج معك ، فقد