الصفحه ٤١٤ :
باب حروف الخفض......................................................... ٨٥
باب حروف القسم
الصفحه ٤١٣ : ...................................................... ٢٨
باب التثنية والجمع........................................................... ٤٤
باب في إعراب
الصفحه ٢٧٨ : الجزاء ، ولا تختص
بالاستعمال في بعض الأشياء دون بعض ، وسائر ما يجازى به سواها قد يخرج من باب
الجزاء إلى
الصفحه ٢٥٠ : فرعا في الباب إذ
زاد حكمه على ما يقتضيه حكم الباب ، وكانت إلا مختصة بما يقتضيه الباب فلذلك وجب
أن تكون
الصفحه ٣٥٣ : يفرون منه
حذفوا المتحركة ، وتقوى الساكنة لأنها قريبة من الألف فلذلك خالف في باب أموي ومن
رأى الجمع بين
الصفحه ٢٨٠ : ) فهي
مبهمة في المكان واستعملت في باب الجزاء لإحاطتها بالأمكنة.
وأما (إذ)
فاستعملت في الجزاء بإضمام
الصفحه ٤١٦ :
فصل..................................................................... ٣١٤
باب العدد
الصفحه ٢٧٩ :
واعلم أن
الأسماء كان حقها ألا تستعمل في باب الجزاء إلا أن هذه المعاني حقها أن تختص
بالحروف وتكون
الصفحه ٢٢٥ : يوم الجمعة ، فحذف حرف الجر لما ذكرناه
، ووصل الفعل.
فإن قال قائل :
أليس الحال مفعولا فيها ، فهل تقدر
الصفحه ١١٠ : مجرى الأسماء الأعلام وسنبين أحكام النعوت في
بابها وأنه لا ينبغي أن ينعت إلا بفعل أو باسم فيه معنى الفعل
الصفحه ٤٤ :
باب التثنية والجمع
فإن قال قائل :
لم اختلفت التثنية والجمع هذا الاختلاف (١)؟
فالجواب في ذلك
الصفحه ٣٤٣ : المعنى ولم يذكر في الآية قبل السنين التمييز فلهذا /
افترقا والله أعلم.
باب الجمع
قال أبو الحسن
: اعلم
الصفحه ١٧١ :
بينهما في باب الصفة (١) فصار جواز إضافة الضارب إلى ما فيه الألف واللام بالشبه
الذي ذكرناه.
فإن
الصفحه ٢٩١ :
يكن في معناه لم يجز ، وجعلوا (أي) لهذا المعنى ليكون لهم حرف يعبر عن
المعنى ويكون باب القول يحكي به
الصفحه ٢٢٩ :
فإن قال قائل :
فكيف جاز أن نقول : يوم الجمعة المال لك ، فتنصب يوم الجمعة بمعنى اللام والظرف
مفعول