الصفحه ٢٣٥ :
لأنها وضعت للدلالة على معنى يخص الاسم ، ألا ترى أن أنقص البرية قد يجوز
أن يسمى بزيد ، وزيد مأخوذ
الصفحه ٢٣٨ : يبق له من الإعراب إلا النصب ، والجر أولى به ؛ لأن هذه
الصفة ليست بمعنى فعل متعد فيستحق ما بعدها النصب
الصفحه ٢٤٩ : (خلا) لم يجز أن تكون إلا فعلا (٢) ؛ لأن (ما) إنما توصل بالفعل إذا كانت مصدرا لأنها تصير
مع الفعل مصدرا
الصفحه ٢٥٦ :
أحدهما :
بالابتداء ، فإذا قدرت هذا التقدير استوت المعرفة والنكرة بعدها إلا أن الأحسن إذا
أردت هذا
الصفحه ٢٥٨ : إلا ضميرا
متصلا؟ فالجواب في ذلك : أن المرفوع والمنصوب يجوز أن يفصل بينهما وبين ما عمل
فيهما ، والمجرور
الصفحه ٢٦٦ : الهاء إذا كان قبلها حرف مد فالاختيار ألا
تلحقها واو كقوله تعالى : (خُذُوهُ فَغُلُّوهُ) [الحاقة : ٦٩
الصفحه ٢٦٩ : أن (أيا)
إذا كانت بمعنى الذي فصلتها تجري مجرى [صلة](١) الذي إلا أن بعض العرب قد استعمل حذف المبتدأ مع
الصفحه ٢٨٣ : بدل التبعيض من
الكل ولم يجز أن تبدل الفعل من الفعل إلا أن يكون في معناه لأن البدل تبيين فلا
يجوز أن
الصفحه ٣٠٤ : يقال له جلا الأمور وكشفها.
والوجه الثاني
: أن تقدر في (جلا) ضميرا ، وإذا قدر فيه ضمير لم تجز فيه إلا
الصفحه ٣٠٨ :
يزيدها نقصا وليس بعد النقص لما لا ينصرف إلا البناء فلذلك بنيت (١) ، وقد بينا أن هذه العلّة ليست بشي
الصفحه ٣١٣ :
وأما منطلق
فالميم والنون فيه زائدتان لغير الإلحاق إلا أن الميم تدخل لما ذكرناه ، والنون
قريبة من
الصفحه ٣٢٣ : ، وكان حقها أن تجري مجرى
ما قبلها من العشرات في تبيينها بواحد منصوب منكور ، ألا ترى أن العشرة تجري مجرى
الصفحه ٣٨٣ :
ـ (فإن
طبن لكم عن شيء منه نفسا ...)
النساء
٤
٣٤٠
ـ (إلّا
أن تكون تجارة عن
الصفحه ١٧ : ولوالديه ولجميع المسلمين ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
ونسأل الله أن يجعلنا من أهل العلم
الصفحه ١٩ :
ـ منهج التحقيق :
لقد قمت بتحقيق
النص محاولة تقديمه بالصورة التي وضعها عليه مؤلفه ، فلم أتدخل إلا