الصفحه ٢٨٦ : حال
تمكنه لأن ما استحقه من الإضافة لعلّة أوجبت له ذلك ، وقد يجوز أن يبنى مع المضارع
ايضا كقولك
الصفحه ١٢٦ : الفعل والمفعول له حكم وفائدة تختص دون
صاحبه لم يجب اعتبار معادلة الفاعل مع المفعول ، بل يجب أن يختبر
الصفحه ١٩ : لقواعدنا الإملائية أو
مخالفا لقواعدنا النحوية في الشكل ، لأن هذا من عمل الناسخ ولا يعبر عن علم
المؤلف. وقد
الصفحه ١١٩ : اتساعين في المسألة وهما حذف الأول والتقدير في الخبر
المذكور والمتقدم ، وقد جاء في الشعر كقول الشاعر
الصفحه ٢٢٧ : ؛ لاتفاق اللفظ ، وليس كذلك حكم نعت المعرفة ؛
لأنك إذا قلت : جاءني زيد الظريف ، وجب ألا يكون الظريف حالا له
الصفحه ١١ :
محمد بن عبد الله المعروف بابن الورّاق ، وسبطه أبي الحسن محمد بن هبة الله
المعروف أيضا بابن الورّاق
الصفحه ٢٨٠ :
غُلامٌ؟) [آل عمران : ٣ / ٤ ، ومريم : ١٩ / ٧ و ١٩] كيف يكون لي غلام ، وفيها معنى
التعجب ، فلما كانت
الصفحه ٢٢٠ : ذلك على المحذوف وهو يسير ، وقد يجوز الرفع فتقول : أنت سير سير ، فالرفع على
وجهين : أحدهما أن يكون
الصفحه ٢٧٩ : ولن تحتاج أن تخص وقتا بعينه ، ولا يمكنك أن تقدر جميع الأوقات ،
وحكم (أين) في المكان كحكم (متى) في
الصفحه ٢٧٥ : ، واختير ذلك لأن الآيات بالنون ،
فلو قيل : فيعتذرا ولم يوافق الآيات. وقد قال الله جل وعز : (لا يُقْضى
الصفحه ٥٠ :
معربان فيناقض قوله ولو لم يعترف بإعراب التثنية والجمع لكان لقوله مساغ
وهو مذهب أبي إسحاق الزجاج
الصفحه ١١٨ : لتبيّن الإعراب في عبد
الله وقد كان الكسائي يجيزه لضعف إنّ. وقد أنشدونا هذا البيت رفعا ونصبا ... وقيار
ليس
الصفحه ١٧٩ : والنهي وإن اشتركا في
قبح الرفع فيهما.
فإن قال قائل :
فبأي شيء يرفع الاسم بعد حرف الجزاء وقد شغلت الفعل
الصفحه ٩٩ : لم تقع متضمنة للحرف الذي يوجب له البناء فلهذا لم يزد على
السكون.
وأما (أين)
فسؤال عن المكان بمنزلة
الصفحه ٥٦ : له : لأن
الفعل لا يدخله تنوين ولا جر فوجب أن يكون ما أشبهه حكمه كحكمه. وقد بينا لم امتنع
الفعل من