الصفحه ١٤ : جميع الآراء برأيه ، وكذلك التأييد المستمر لما
يذهب إليه يعد دليلا كافيا لذلك ، وقد علمنا أيضا أن للوراق
الصفحه ١٨ : منتظمة.
وقد كتب الناسخ
كثيرا من الألفاظ بطريقة الرسم التي كانت شائعة في عصره من مثل : عدم إثبات الهمزة
الصفحه ٣٢٣ : وهي مزادة تضمن الاسم معنى الواو ، وكل اسم تضمن معنى حرف
وجب أن يبنى كما يبنى (أين وكيف) ، فوجب أن تبنى
الصفحه ٣٠٨ : لا ينصرف.
وقد احتج أبو
العباس لأهل الحجاز بأن قال : إن هذه الأسماء قبل العدل كانت لا تنصرف والعدل
الصفحه ٢٠٤ : لخفته وثقل
التشديد ، وقد حكي عن الفراء أن الميم عوض من قولك : يا الله أمّنّا [منك](٣) بخير ، فحذفت اليا
الصفحه ٢٠٧ : أن / تدخل عليه (يا) وقد بينا
أن (أيا) إنما احتيج إليها وصلة إلى نداء ما فيه الألف واللام لامتناع دخول
الصفحه ١٦٠ :
...
وروي أن
أعرابيا بشر بمولودة فقيل له : نعم المولودة مولودتك ، فقال : والله ما هي بنعم
المولودة نصرتها
الصفحه ٣٥٣ : الميم والياء بعدها في موضع حركة فإذا كان كذلك
انقلبت ألفا ثم انقلبت واوا لما سنذكره بعد إن شاء الله
الصفحه ٢٠٣ : (المنادى) (٦) وهو (أي) وأقام الصفة مقامه ، واما اختصاص (يا) باسم
الله تعالى فجواز دخول يا عليها فلاجتماع
الصفحه ٣٢٤ : ثماني عشرة ، وقد وجدنا العرب تبني ما آخره ياء على السكون من الاسمين
اللذين جعلا اسما واحدا نحو معدي كرب
الصفحه ٥٩ : وقد حذف منه
فبقي الحذف على حاله / كحكم الألف كقولك : هذا قاضي البلد ، وحذف الياء مع الألف
واللام
الصفحه ١٩٤ : يفعل الجميل [وقد فصل بين](٤) التعجب وما عمل فيه بحرف الجر؟
قيل له : لا
يلزم ، وذلك إن كان أوقع التعجب
الصفحه ٣١٠ :
قيل له : إن
الزيادة قد تكون نقصا إذا كان الشيء غير محتاج إليها ، وقد بينا أن الحروف المزيدة
على
الصفحه ١٩٥ : عبد الله فإذا جئت ب (يا) اختلفا؟
__________________
(١) انظر كتاب قطر
الندى ، ١١٩ (بولاق
الصفحه ٣١٨ :
أن تراعى علامته ، فلذلك وجب أن تقلب ألف التأنيث في الجمع ياء ولم يجب ذلك
في التصغير لما ذكرنا